شكرا الك
شكرا الك
العفو نورتو
شكرا الك
شكرااااا
كل الود عازفه
شكراً لك..
شكراً جزيلاً لك أخي لكن قضية اﻻكراد مالهم عﻻقه بداعش ومايهددون أحد
تحياتي لك أخي العزيز
السلام عليكم شكرآأ لك على تعبيرك عن رائيك الجميل
بس اكو نقطه انت تعرفها ان شعائرنا خط احمر
فلا تربط شعائرنا بالسياسه اكثر من 8 مذاهب بالعراق
ليش بس الشيعه لازم تضحي خلي مذهب السني او مسيحي
إن الممارسات والطقوس الدينية حقائق مسلّم بها ومسنونة في تشريعات الأديان السماوية الإلهية والأرضية التي تعبد غير الله وحقوقاً مكفولة لكل بني البشر، فالممارس لطقوسه العبادية يجد بأن تلك الممارسات وسيلة ارتباط أو تقرب للإله المعبود.
ويطلق على تلك الممارسة في الدين الإسلامي بالعبادات والشعائر، والشعائر جمع شعيرة وهي العلامة، وشعائر الله، الأعلام التي نصبها الله تعالى لطاعته كما بين لنا سبحانه في قوله: (إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ)، وقال (وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُم مِّن شَعَائِرِ اللَّهِ) (1) و أشعر الهدي (البُدن)، إذا طعن في سنامه الأيمن حتى يسيل منه دم، ليعلم انه هدي (2) ومن هذا وغيره من التفاسير نصل إلى معنى كل ما يعد من الشعائر الدينية على وجه العموم.
ربما لستُ شيعياً بالمعنى الديني الطقوسي، لستُ متديناً، وعلاقتي بالأئمة علاقة اخلاقية ثقافية اكثر منها علاقة مذهبية او دينية، لكن الوضع الآن يحكمني بشيعيتي بسبب المذابح التي يتعرض لها ابناء هذا المذهب الذين انتمي لهم، وكما يفتخر الشاعر الكردي بقوميته، وكما يفتخر الكاتب السني بسنيته التي لا يفتخر بها إلا لينال من عروبة الشيعة او بوصفها صراعاً طبقياً بين غني وفقير، مدني وريفي، انا اعتز بانتمائي للمنظومة الشيعية، كما اعتز بعراقيتي، وسأبقى اتحدث عن كل جريمة تطال الشيعة وان كانت صفعة توجه لطفل من مدينة الحلة..
ما أوصل الشيعة إلى هذا الحال غير سكوتهم وطيبتهم والمحافظة على هدوئهم وإن قُتلوا، أمام قتلتهم.. الاوضاع الحاكمة تكون اهم من ممارستهم لطقوسهم ان كانت بغير دجل