النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

فلاحون يدعون إلى توسيع صناعة البتروكيمياويات

الزوار من محركات البحث: 2 المشاهدات : 395 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    المدد ياعلي
    تاريخ التسجيل: June-2013
    الدولة: ♥ iЯắQ ♥
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,534 المواضيع: 4,408
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 8446
    مزاجي: இ qúỉэt இ
    المهنة: ☼ CŀVịŀ ŞẹŖΰĄnT☼
    أكلتي المفضلة: ◕ fłşĦ ◕
    موبايلي: ღ ĜắĽАxỴ ѕ3 ċ7 ღ
    آخر نشاط: 3/September/2022
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى حيدر الطائي
    مقالات المدونة: 229

    فلاحون يدعون إلى توسيع صناعة البتروكيمياويات

    فلاحون يدعون إلى توسيع صناعة البتروكيمياويات
    29/05/2014 07:20
    اكد مختصون اهمية النهوض بصناعة البتروكيمياويات لارتباطها الوثيق بتنمية قطاعات اقتصادية مهمة تفعل الانتاج وترفد ميزانية البلد برؤوس اموال كبيرة بشكل مباشر او غير مباشر، حيث يرتبط تطوير القطاع الزراعي بشكل وثيق مع هذه الصناعة التي ترفده بالاسمدة الكيمياوية اللازمة للنهوض بالانتاج.

    مختص بالشان الزراعي شدد على ضرورة تفعيل صناعة البتروكيمياويات في البلد لانها توفر المواد اللازمة لتفعيل الانتاج الزراعي والصناعي على حد سواء، لافتا الى ان القطاع الزراعي لا يمكنه النهوض بالانتاج لجميع انواع المحاصيل دون توفر الاسمدة الكيمياوية اللازمة بنوعيها اليوريا والمركب مشيرا الى ان هذه الدورة الانتاجية تسهم في تحريك وتشغيل اياد عاملة عاطلة عن العمل ايضا.واشار المهندس عبد الجبار عبد الصاحب في حديث لـ{الصباح} ان وزارة الزراعة تعمل على توفير حصص محددة من الاسمدة وفق الخطط الزراعية الى الفلاحين وفي كثير من الاحيان يكون المزارع بحاجة الى اكثر من هذه الكميات، وهنا يتطلب الامر النهوض بصناعة البتركيمياويات التي تمكن وزارة الزراعة من توفير الاسمدة بكميات كبيرة الى المزارعين لامكانية ايجاد صيغ تعاون تنتج عنها اسعار مدعومة يقوى عليها المزارع وتساعد في توسيع استثمار الاراضي الزراعية بعيدا عن الخطة السنوية.وبين ان الاسمدة الكيمياوية تمثل اهم عناصر تفعيل الانتاج لجميع المحاصيل وعدم توفرها يقود الى تراجع الانتاج المستويات تقود السوق المحلية الى استيراد النقص من خارج البلد، وهنا تكمن خسائر اقتصادية بسبب خروج رؤوس الاموال المحلية.اما المهندس حيدر علي الهاشم فقد اشار الى ان كثيرا من المزارعين يتجهون الى السوق السوداء لتوفير الاسمدة الكيمياوية لمحاصيلهم الزراعية، لافتا الى ان ذلك يقود الى ارتفاع التكاليف لان اسعارها ستكون مرتفعة الى ارقام كبيرة حيث يتجاوز الطن الواحد حاجز المليون دينار وهذا الرقم لايخدم العملية الانتاجية ويتسبب في قتل روح المنافسة مع المستورد.

    واكد ان الاسمدة المحلية كانت تغطي الحاجة المحلية وهناك فائض وتصل الى المزارع عبر الاتحاد العام للجمعيات الفلاحية باسعار مدعومة تشجع على تنمية الانتاج، مبينا ان المزارع كان لا يتوقف عن استثمار الارض في جميع المواسم الزراعية. فيما اشار المهندس صباح خلف احمد الى ان الفحوصات المختبرية التي اجريت على انواع الاسمدة الكيمياوية التي يتم عرضها في الاسواق المحلية اثبتت نجاح الاسمدة المحلية وكفاءتها، وان هناك انواعا مستوردة تعرض لا تحقق الجدوى الاقتصادية لانها لا تملك العناصر الكافية للتفاعل مع التربة. وقال: ان هذه الصناعات تمد المزارع باسمدة نوعية تحقق النتائج الايجابية بعد اقل من 72 ساعة من استخدامها.المزارع محمود حسين عبد الرحمن اشار الى ان الاسمدة المستوردة التي اعتمدت من قبل المزارعين اول الامر لم تقدم اية فائدة الى المحاصيل على العكس من الاسمدة المحلية التي يفضلها جميع المزارعين وتجد الطلب عليها كبيرا.

    واضاف ان مساحة الارض المستثمرة لاغراض الانتاج الزراعي تتوسع بشكل مستمر بعد مرحلة الاهمال، الامر الذي يتطلب توفير متطلبات هذا التوسع التي في مقدمتها الاسمدة الكيمياوية النوعية، خصوصا اليوريا المحلية.

    في وقت اعلن مدير عام الشركة العامة للصناعات البتروكيمياوية ابراهيم سالم اعداد برنامج متكامل لفحص وصيانة وتصليح وترميم معدات معامل الشركة حيث باشرت بصيانة المبادلات والفلاتر والكابسات والفواصل في منظومة الدهن الخاصة بمعمل الاثيلين وصيانة المبادلات في المنظومات الاخرى فضلا عن انجاز اعمال الصيانة على منظومة ابراج التبريد والالات الدقيقة في بعض غرف السيطرات (سيطرة التشغيل) فضلا عن تهيئة واعداد معمل الاثيلين من خلال تنفيذ اعمال الصيانة والترميم والتصليح لعدد من منظومات المعمل لغرض اعداده لمرحلة ضخ الغاز الطبيعي للشركة لغرض المباشرة بالتشغيل. وزاد قائلا: في حديث صحفي انه ولغرض تقليل الهدر في كميات الغاز الطبيعي الواصل للشركة والناتج عن استهلاك الانبوب القديم الناقل للغاز المادة الاولية لتشغيل المعامل بسبب وجود نضوحات كثيرة لتقادمه فقد قامت ملاكات الشركة بتبديله ولمسافة 450 مترا من منطقة دخول الغاز ولغاية منطقة استقباله وذلك باستخدام انبوب (18) انجا لهذا الغرض مع وضع صمامات يدوية لاجراء عمليات العزل مع ربط الانبوب الجديد بالانبوب القديم ولغرض اجراء عملية التنظيف في خطوط الغاز اضافة الى اجراء الفحص الهيدروستاتيكي وبضغط (50 ) بارا وادخال الانبوب حيز العمل، مؤكدا ان اعمال الصيانة تساعد على دخول مراحل الانتاج بالطاقات المحددة ضمن خطة الشركة .

  2. #2
    عضو محظور
    دمرني الحب
    تاريخ التسجيل: May-2014
    الدولة: بين اوراق الشجر
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 374 المواضيع: 1
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 74
    مزاجي: ناااااااار وشرار
    المهنة: اشعر بمساحات درر
    أكلتي المفضلة: السيرررررررررون
    موبايلي: ذبيته بالشط وخلصت
    آخر نشاط: 3/August/2014
    مقالات المدونة: 1
    شكرا لك

  3. #3
    ملكه درر
    ريتوو
    تاريخ التسجيل: May-2014
    الدولة: العراق♥ بابل
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,459 المواضيع: 179
    التقييم: 209
    مزاجي: حسب الجووو♥
    أكلتي المفضلة: ♥ بتزا ♥
    موبايلي: كلاكسي دوز
    مقالات المدونة: 1
    شكرا لك

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال