ذاتي ...
كانت حروفهم انفاساً منحتني حياةً جديدة
وعمراً فوق عمري
لو كنت اعلم ان ذلك العمر سيتجمدُ حنيناً
لما ادمنتُ حرفهم حتى بعد الرحيل
اقرأها كي تخمدُ نار الاشتياق
ذاتي ...
كانت حروفهم انفاساً منحتني حياةً جديدة
وعمراً فوق عمري
لو كنت اعلم ان ذلك العمر سيتجمدُ حنيناً
لما ادمنتُ حرفهم حتى بعد الرحيل
اقرأها كي تخمدُ نار الاشتياق
لا تحزن على ما خفي ليوم لم يأتي..
أن كنا اليوم موجودين بجواركم فالنسعد ونعيش هذه اللحظات
........7081
يبتسم الطفل و يضحك ذلك على مقدراه
كلا إنه و إن يكن طفلا صغيرا في ملء جلده و على وزن جملته
ولكن مادة أبتسامته على مقدار الطبيعة كلها
لأن عظمة الكون هي التي ترعاه بهذا الأسلوب الصغير
هو لا يحيا في العالم
بل في معاني نفسه
وبذلك هو دائما فوق الدنيا
ساكن لا ينتظر .....
اينما نكون سنكون ذاتنا
لا تغيرنا الايام
هذا ما تعلمناه من نهر وفاءنا وخلدنا
ستثبت لك هذا....
لا تقف مستعجل ،غير مضطر ان تحمل حقائب الرحيل
،.......7081
وكأن الكون في حقائبهم إن رحلو .. رحل
ما بك ياقمر !!!!!
لِمَ تراك السماء اليوم الا مظلم وخافت الابتسامه....؟؟؟
عجبت حال الدنيا من امرنا ....
.....7081
كنت اتمنى ان يكون لي قلبٌ اخر لاحبك حباً يليقُ بكَ
والان اتمنى ان تكون لي ذاكرة غير التي املكها
كي تمنحني نسياناً يليقُ بخيباتكَ
أشتاق لكِ ولو فرقت بيننا المسافات
ساراك بقلبي ....ونبضي ...واشتياقي
سارك بداخلي في كل ذرة من كياني
تتراقص عشقا .....وحبا ......
لك يا عشقي المجنون كل عمري
لك حبي ....
كم اشتاق اليهم
واغار عليهم من اشتياقي
الجَلَد يا ذاتي هو عكازي الذي اتكيء عليه للمواصلة