تصلي الظهر و هي صآئمه ثم تبدأ بتحضير
ما لَذ وطآب
تتحمل درجة حرارة الصيف
حرآرة الفرن ويحرق الحسآء أصآبعهآ
وهي تفكر بمنظر المائده ،
فلان يحب السلطه
ۈفلان يحب الفطائر '
تشعر بفرح يغمر قلبهآ ،
وتنتظر لحظة الاذان
لترى وجوههم رآضيه عن مآصنعته ..
وتأتي تلك اللحظه فيقول أحدهم
" الشوربه مافيهآ ملح ..
ويتذمر الاخر " لماذا لم تفعلي كذا !
- فكروا قبل أن تنطقوا .. !