هذه قائمة بـ11 شخصية في عالم كرة قدم مكروهين لأسباب مختلفة، منهم الغشاشون، ومنهم من يدخلون في التحامات شديدة العنف، ومنهم المجانين بكل بساطة!









يعتبر من أكثر لاعبي منتخب الأرجنتين اللذين يكرههم الجمهور، حتى أنه حصل على

بطاقة حمراء من أجل ضرب سائق عربة الإسعافات الطبّية! وهي سابقة في ملاعب كرة

القدم، نعتقد أن مثلها ستتكرر خلال الفترة القادمة في مونديال البرازيل.






ربما يكون "ألفيس" واحداً من أكثر اللاعبين تمكّناً من لعب كرة قدم مميّزة، لكنه في

نفس الوقت يغار بشدة من زملائه، ويمتنع عن تمرير الكرة لهم في أحيان كثيرة، وهذا

ما يمنع فريقه، البرازيل، من تأدية كرة قدم جميلة التي اعتدنا على رؤيتها منهم.







اللاعب الإنكليزي الأشهر في هذه القائمة بسبب تصرّفاته خارج الملعب بشكل أساسي،

في عام 2004، تورّط في فضيحة مع فتيات ليل، وبعدها بـ6 سنوات كان نجم الصحف

الصفراء لأنه عاد إلى عادته القديمة في صحبة فتيات الليل، في الوقت الذي كانت فيه

زوجته حاملاً بطفلهما الأول.






لاعب مشهور عنه التصرّفات العنصرية داخل الملعب، بالرغم من كونه من أفضل

المهاجمين في العالم، لكن محاولاته المستمرة، وتعليقاته السخيفة عن اللون والعرق،

تجعل من لاعب منتخب الـ"أوروغواي" عنصراً مكروهاً في الملعب.







لاعب منتخب هولندا الأشهر، هو رعب المدافعين الأول في العالم، الطريقة التي يلعب

بها شديدة العنف، وأحياناً ما تكون عنفاً متعمّداً منه، وهو يعاني من كثير من نوبات

الغضب حتى تجاه زملائه في الفريق!






فريق البرتغال بالكامل يحتل المركز السادس، وذلك لسبب مهم: وهو امتلاك الموهبة،

وتضييعها في الفراغ، حتى كأنهم يشبهون فريقاً من الفتيات المراهقات ! لديهم:

"رونالدو"، و"بيبي" لكنهم في الوقت نفسه يخسرون مباريات شديدة السهولة من فرق

أضعف منهم، وذلك لأنهم على ما يبدو لا يهتمون بفريق بلدهم الأهم مثلما يولون

اهتماماً بأنديتهم. شيء بائس.






اللاعب الإيطالي السابق، وهو يدرّب فريق روسيا حالياً، والأسباب مبهمة في الواقع، في

كل الأحوال هو يتعرّض للنقد بشدة في بلاده لأنه يشارك في تدريب منتخب بلد على وشك

إشعال حرب في أوروبا بالكامل.







واحد من أهم مهاجمي الفريق الإيطالي، والكثير يكرهونه لسبب شديد الغرابة، وهو أنه

في الأصل أميركي الجنسية، عاش وتربى في ولاية "نيوجيرسي"، لكنه ترك كل هذا

للعب مع الفريق الإيطالي الذي يحمل جنسيته عبر أبويه.







ببنية جسده العملاقة، يسمح "دروغبا" لنفسه بالانطلاق إلى مساحات خيالية من العنف،

ويتسبب في إصابة كثير من اللاعبين المنافسين، لكن عنفه على كل حال مقصور على

الملعب، فقد كان واحداً من أهم أسباب وقف إطلاق النار في بلده الأصلي، "كوت دي

فوار".





كابتن فريق المكسيك، حصل على البطاقة الحمراء، وكراهية الجماهير الأميركية في عام

2002، بعد أن قام بضرب لاعب من المنتخب الأميركي بالرأس، وبعدها بـ10 سنوات،

فعلها مرة أخرى خلال التصفيات، مما جعله العدو رقم 1 للجماهير الأميركية.








واحد من أكثر لاعبي منتخب أمريكا عنفاً، عملاق منتصف الملعب كان مسؤولاً عن كثير

من الإصابات للعديد من اللاعبين المميّزين في عالم كرة القدم، وأهمهم كان "نيمار"

بالطبع.