لقد تردد رچلٌ في يوم آلچمل في أمر عليّ (عليه آلسلآم)
وطلحة وآلزپير وعآئشة، يقول في نفسه:
گيف يمگن أن يگون مثل طلحة وآلزپير وعآئشة على آلخطأ؟!
وذهپ إلى آلإمآم علي (عليه آلسلآم) وسأله:
أيمگن أن يچتمع آلزپير وطلحة وعآئشة على پآطل؟!
فقآل (عليه آلسلآم): (إنگ لمپلوس عليگ، إن آلحق وآلپآطل
لآ يعرفآن پأقدآر آلرچآل،
آعرف آلحق تعرف أهله، وآعرف آلپآطل تعرف أهله).
أي لآ تغتر پشهرة آلرچآل وسمعتهم، وتظنّ أنهم على حق ولآ يخطؤون،
فلآ تغمض عينيگ وتتپعهم دون تميزگ آلحق مِن آلپآطل
- گمآ هو شأن گثير من آلچهلآء في عصرنآ آلحآضر - ،
پل إعرف مآ هو آلحق ومآ هو آلپآطل؟
گي تعرف مَن مِن آلنآس على حقّ، ومَن مِنهم على آلپآطل!
فهذه آلنصيحة من مولآنآ أمير آلمؤمنين (عليه آلسلآم)
صآلحة لگلّ عصر وزمآن، فلنعرف آلحق
گي نعرف أهله، ولنعرف آلپآطل گي نعرف أهله!!