هنا

[بركان حبك ياعلي]

السلام عليكم
الكل حر في اختيار اسمه او لقبه في اي مكان المنتدى او الفيس ..الخ
لكن لطالما يجول في بالي امر الا وهو بعض الالقاب اللي تدل على ان المقابل مجروح القلب بسبب خذلان \ فراق \ غدر\ حبيب
او صدمة من بعض المواقف وهذا حديث آخر

اللي يثير استغرابي وفضولي البعض صغار في العمر يستخدمون هذه التواقيع والاسماء اللي تدل على هذا الامر
وما افهم لها تفسير آخر
وما اريد اطرق للقسم الادب والشعر لان بعض الامور راقت لكم فنشرت ...

حبيت اسمع ارائكم بهذا الامر وما سبب اختيار بعض صغار السن لهذه الاسماء والتواقيع
هل فعلاً كما ذكرت اعلاه او شيء آخر ...وهل فعلا تم كسر قلوبكن وانتن مازلتن في عمر زهره لم تفتح بعد..
او تفعلن هذا لمجرد التقليد ؟؟؟ (او فيكه)في كل الاحوال هذا لايناسب اعماركن
طبعا تجولت بكل مواقع التواصل وهنا ورايت هذه الحاله منتشره كالنار في الهشيم
ننتظر مشاركتكم احبتي الدرر
(وملاحظه هذا الموضوع مشترك مع احد اخوتي في الدرر)

وهذه صور احضرتها لكم تعبر عن حالهن كان الله في عونهن

[زاهر zahr]

شكرا للموضوع الجميل

[حيدر الطائي]

هذه الحالة بالنسبة لصغار السن اصبحت موضة
والا كيف قلوبهم مكسورة وهم كما ذكرتي زهرة لم تتفتح بعد
شكرا لكِ اخت بركان على هذا الطرح
ودمتِ
بود

[سامح]

هي خربت من مات الحمزة على كولتهم
هلطلايع ذول خابصينا بعدها بالاول متوسط وطايحة ذابحه روحها الناس تصبر بيها ها والله حبيبي خاني
موضوع يستحق النقاش
شكرا الك و لموضوعك

[بركان حبك ياعلي]

شكرا للموضوع الجميل

العفو اختي نورتي

[بركان حبك ياعلي]

هذه الحالة بالنسبة لصغار السن اصبحت موضة
والا كيف قلوبهم مكسورة وهم كما ذكرتي زهرة لم تتفتح بعد
شكرا لكِ اخت بركان على هذا الطرح
ودمتِ
بود

شاكره مرورك اخي الكريم نورت

[مزاجي ماركه]

شكرا على الطرح

[بركان حبك ياعلي]

هي خربت من مات الحمزة على كولتهم
هلطلايع ذول خابصينا بعدها بالاول متوسط وطايحة ذابحه روحها الناس تصبر بيها ها والله حبيبي خاني
موضوع يستحق النقاش
شكرا الك و لموضوعك

شكرا لمرورك اخي وفعلا كما تفضلت نورت

[بركان حبك ياعلي]

شكرا على الطرح

اهلا اخي نورت

[كمال الحسيني]

هناك بيت شعر يقول
ان الفراغ والشباب والجدة ................ مفسدة للمرء اي مفسدة
يعني اذا توفرت هذه العوامل وهي الشباب والفراغ والاعتماد على الاخرين هي مفسدة للنفس اضافة الى ان سن المراهقة هي سن اثبات الذات فاذا لم يجد المراهق شيئا حقيقيا يثبت ذاته من خلاله سيلجأ الى الاوهام
والعامل الاخر والاهم هو التربية فان اغلب الاباء والامهات مشغولون اما بالهاث وراء تحصيل المال او بانفاقه واما ابنائنا وبناتنا فيربيهم التلفزيون والانترنت والمبايل بدون توجيه منا