هجوما عنيفا . .علي الإعلاميه ريهام سعيد
تاريخ النشر: 12:54 ص, 2014/05/23
(المستقله) . . أثارة جدلا واسعا وأنتقادات لاذعه وشنت العديد من الأقلام الصحفيه هجوما عنيفاعلي المذيعة ريهام سعيد، صاحبة برنامج “صبايا الخير”، بالرغم من أنه لا أحد ينكر ماتقوم به من مجهودات و قدرة المذيعة “ريهام سعيد” في البحث عن انفرادات إعلامية واقتحام مناطق خطرة وتسليط الضوء علي قضايا شائكه قد لا تتناسب مع كونها امرأة .
كل هذه قضايا تستحق أن نكشف المستور عنها ونناقشها بجرأة ونعالجها، لكن هناك بعض الظواهر ظهورها قد يهز ويزعزع بعض الثوابت في المجتمع مرفوضة رفضاً تاماً حتي مجرد الاقتراب منها لأن الجميع يعرف أنها حالة مرضية” , يجب أن ندققها ولا نقترب منها
لأنها في الأساس تكون حالة فريدة أو حالة تمثيلية أو غاوية شهرة أو مريضة نفسياً .
و قد ينسى المشاهد تصنعها وتمثيلها المعتاد وانفعالاتها المبالغ فيها أمام الخبر الذي تقدمه ودعمها لحالات مرضية وإنسانية”
واضاف: “لكن أحياناً محاولات السبق والانفراد الإعلامي التي يسعي إليها بعض الإعلاميين قد تجعل مقدمة البرنامج تقع في الفخ وهو ما تفعله ريهام سعيد كثيراً في بعض حلقاتها مثل التي ساقتها في بعض اللقاءات مع دجالين ومرضى وممسوسين بالجن وملحدين وملحدات .
وأيضا من الأنتقادات الأخري التي وجهت أن “قدمت ريهام سعيد في حلقة مؤخراً إحدى السيدات الملحدات، أستمرت في ترديد كلاماً ودعاوى ضد ثوابت الدين والأخلاق وقيم المجتمع المصري وللأسف تقول عن نفسها إنها طبيبةومن المؤكد أن معدى برنامجها قدموا صورة أو سيرة كاملة عن هذه السيدة مما يؤكد أن ريهام تعرف كل إجاباتها مسبقاً التي تهز ثوابت المجتمع وبالتأكيدجلست المذيعة الممثلة ريهام سعيد مع هذه الحالة المرضية أو الملحدة قبل التسجيل وتخوض في صحيح الدين ومع ذلك قدمتها ريهام سعيد في حلقة كاملة تحت مسمي السبق الإعلامي وقامت بعد طرح بعض الأسئلة وفي مشهد قمة التمثيل وقمة السذاجة التي لاحظها المشاهد دون أي مجهود”بطردها من البرنامج . . (النهايه) .