بِتُ أعلَم مَتى تُشّرِع للغِياب جيادُكْ
لِتَخُوض مضّمَار الوقت تَسْتَبق فيه الأزمِنه
وأنا المُتابِعه الوحيده لِذلك المضّمَار
ويُزعج ساكِنِي صَهِيلُ الغِياب
وأنت تَتَقلد كُؤؤسه عام تِلو الآخر
فَحوافِر الفقد تَرسم لها اثراً
يَبقَى مَحفُوراً هُنا بداخلي
……
دوماً تَبدأ مرَاسم سِبَاقَات الغِياب
في غير وقتِها
فيَاذَاك الفَارِس الجلّمُود
رفقاً بي