كل بداية..هي رهن نهايتها
وال...حب يسقط من الاعلى كأي أعطيه من الله.............
ليس لي ان استجديه ...او ان اخلقه من عدم...اوان انبش التراب باحثه عن كنوزه
لانها وحتما ستصبح ك قصه يغلب فيها الحشو على المعنى
وعندما توشك البدايه على النهايه....
ننتظر ان يصبح في قلوبنا مقعد شاغر...
لاا حاول ان اطرد الحزن بقرص منوم حتى يجنبني عناء التفكير..
بل ..وكما عودني القدر...اتنفس الفقد على مهل..
فالفراق امر....حزين
كغروب شمس على عمر يوم واحد...
لذلك اعطي نفسي متسعا من الحزن......................
وبضعة وجبات دسمه من الذكريات ال...سعيده
سأشعر بالتعاسة ...اعلم
والخيبة جداااااا...اعلم
لكني لن اهرب من الحقيقه الى وهم...مر ملبس بالحلوى الملونه
النهايه....
لن تكون رحيمه بي
لذلك ويجب ان اكون رحيمه بالنهايه
واتوقع انصاف الحلول...
انا ...لااريد مطبات في ذاكرتي....اتعثر بها كلما خلوت لذاتي
لااريد موتا يمشي في غرفة قلبي
يجبرني على الرحيل من منفى غريب الى اخر اشد غربة
والعبارات التي اقتبسها لساني.......
سهوااااا
سأقايضها باخرى..جديده
او سأعطيها ل..يائس بذاكرة معطوبه
او سأحملها ثانية ..لعقل مثقل...الذي استوعب دائما حجم النهايات..حتى انتفخ
سألبس الخاتمه ثوب ...التوبه ثانيا
كأي اسطورة قديمه
سأعلن النهايه...
فطقوس الانتحار دائما ما تكون.......مدويه بحجم الأسى
الاهم هو ترك اللبن المسكوب..........وامتصاص الألم
.
.
بريق الماس