قال لي: دعينا نتفق أننا عندما يشتاق أحدنا الاخر يحادثه ويعترف له بذلك
لكن كيف لي أن ازيد مقدار الألم في نفسي..
كلما اشتقت لك، لحديثك ، ولضحكتك التي تأسر قلبي
فاتفقت مع نفسي على النوم كلما اشتقت لك.. واخترت عدم البكاء شوقا لك
وتمنيت مرارًا أن تكون أول من يشتاق لي ويتحدث معي
لكنك بالطبع لن تكسر سور الرجولة لديك لتعترف / لإنك ستجد اهانه بالاعتراف
فأنت اخترت الصمت.. وانا اخترت النوم
واتفقنا على أن لا نتفق!
مما راق لي ,,,,,,