هنا

[Sally]

TODAY- 08 October, 2011
"ستيف جوبز اسطورة أبل" نهاية حقبة من الإبداع


خسر العالم أحد أكثر العقول التي ستحزن عليها الإنسانية وهو مؤسس أحد أكبر الشركات المتخصصة في الكمبيوتر والبرمجة، والذي أحدث ثورة تقنية في مجال التعليم، إنه "ستيف جوبز أسطورة "أبل" العملاقة.
وليس غريبا أن تحظى وفاة "ستيفن جوبز" مؤسس شركة أبل بردود أفعال في جميع أنحاء العالم وعلى جميع المستويات، فهو غير وجه العالم الذي نعيش فيه.
"ستيف جوبز" لم يبخل علينا بعبقريته ونحن بالمقابل يجب ان تعترف بفضله علينا ومازلنا ولازلنا نستخدم هذا الجهاز العبقيري الذي وضعه بين ايدينا فـ لنتحدث عنه من خلاله.... وكالات الإعلام العربية والعاليمة كتبت ولازالت تكتب عنه, اصدقائي لا تبخلوا علينا بأي موضوع اومعلومة او صورة واي شيء يخص هذا الاسطورة كي نثري بها هذا الملف.
أقرأ المزيد.. مواضيع ذات صلة:
وفاة ستيف جوبز احد مؤسسي ابل _ صور
اول ظهور لـ ستيف جوبز منذ خروجه من أبل
قصة السوري الذي تخلى عن ابنه ستيف جوبز قبل أن يرى النور
رحيل ستيف جوبز، ملهم شركة آبل _ صور

[Suzana]

تسلميين حبي

[Sally]

تسلميين حبي

تسلمين عزيزتي ويسعدني جدا انكِ او من يزور ملف هذا العبقري وننتظر مشاركاتك معنا.. كل الود :)

[Suzana]

انشاء الله اشارك طبعا لاتعلمي مدى عشقي لتلك العبقرية الخالدة

[Suzana]

للسنة الثامنة على التوالي تمكن آبل من الإحتفاظ بالمركز الأول في تقييم ACSI الأمريكي والذي يقيس مدى رضاء العملاء عن أجهزتهم الإلكترونية


حيث حصلت على 87 نقطة من أصل 100 بإرتفاع بسيط بنسبة درجة واحدة على السنة الماضية






في حين حلت شركة HP في المرتبة الثانية بدرجة 78 وتلتها كل من ديل وأيسر بدرجة 77.






هذا ليس كل شيء




فقد سجل سهم آبل البارحة أعلى قيمة له في تاريخة بسعر 411$ دولار للسهم الواحد الأمر الذي يدلل على أن الشركة تسير بخطى ثابتة


ومستمرة في النجاح







حتى في غياب ستيف جوبز


الذي ظن البعض أن رحيله يعني نهاية العهد الذهي لآبل.

المصدر

[Sally]

انشاء الله اشارك طبعا لاتعلمي مدى عشقي لتلك العبقرية الخالدة

عزيزتي سوزان.. كلنا نهلنا واستفدنا من عبقريته فقد آلمنا غياب ستيف جوبز عن حياتنا.. شكرا لانسانيتك صديقتي :)

[Suzana]

شخصية مثل جوبز لا تتوقف عند حد معين بل تسعى دائمًا من اجل البحث عن الجديد في التكنولوجيا، ومن الابتكارات التي يرجع الفضل فيها لجوبز هو ما قدمه عام 2001 وهو جهاز " الأي بود" أو جهاز الموسيقى المحمول الذي يقوم بتحميل الأغاني من نوع MP3، وحقق هذا المنتج انتشار هائل في جميع الأسواق العالمية، وبفكر جوبز التسويقي المميز تمكن من إقناع معظم شركات الأغاني بمنحه حقوق تسويق أغانيها على الإنترنت، واستكمالاً لابتكاراته قدم جوبز برنامج " أي تونز" وهو برنامج موسيقي رقمي يبيع الأغاني ويحملها على "الأي بود" عبر الإنترنت.

عندما سئل جوبز ذات مرة عن سر الأفكار الخيالية التي تتمتع بها آبل قال "إن من يعمل في الشركة ليسوا فقط مبرمجين بل رسامين وشعراء ومصممين ينظرون للمنتج من زوايا مختلفة لينتجوا في النهاية ما ترونه أمام أعينكم".



ومن كلام جوبز السابق يظهر لنا السر وراء هذا النجاح المبهر الذي وصل إليه ووصلت إليه شركته "أبل".

[Sally]

​TODAY- 10 October, 2011
وُصف بـ"ليوناردو دا فينشي العصر"
جنازة أسرية لجوبز.. وعائلته ستنشأ موقعاً إلكترونياً لتلقي التعازي


أجريت مراسم جنازة مؤسس شركة "أبل" ستيف جوبز يوم الجمعة على نطاق أسري، وقالت عائلة جوبز إنه سوف يتم إنشاء موقع إلكتروني للسماح للجماهير بتقديم التعازي عبر شبكة الإنترنت.
وتحول موقع شركة أبل، إلى جانب العديد من مواقع التكنولوجيا الأخرى، إلى مواقع للحداد والإشادة بمناقب جوبز، كما تحول مقر شركة "أبل" ومتاجرها في جميع أنحاء العالم إلى مقرات تأبين غير رسمية، وفقا لما ذكره موقع محطة "سي ان ان" الأمريكية، نقلا عن صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أمس السبت.
وقد أعلن يوم الأربعاء عن وفاة الرئيس التنفيذي السابق لشركة "آبل" ستيف جوبز عن 56 عاماً، بعد معاناة من مرض سرطان البنكرياس.
وأعلنت "أبل" عن وفاة جوبز في بيان جاء فيه: "الإبداع والشغف والطاقة التي تمتع بها جوبز كانت مصدرا لاختراعات لا تعد ولا تحصى أثرت وحسنت حياتنا".
ويوصف جوبز بأنه أحد أعظم الرؤساء التنفيذيين في جيله بالولايات المتحدة، وبأنه "ليوناردو دا فينشي العصر"، كما امتدحه الكاتب الصحفي بصحيفة "نيويورك تايمز" جو نوكيرا في وقت سابق بأنه: "واحد من أعظم المبتكرين في تاريخ الرأسمالية الحديث".
ونعى الرئيس الأمريكي باراك أوباما جوبز في بيان اعتبر فيه أنه: "كان من بين أعظم المبتكرين الأمريكيين، شجاعاً بما يكفي للتفكير بطريقة مختلفة، وجسورا بما يكفي ليؤمن بأن بإمكانه تغيير العالم، وموهوبا بما يكفي لتحقيق ذلك."
وصارع جوبز لسنوات مرض السرطان قبيل تنحيه في أغسطس/آب الماضي كرئيس تنفيذي لآبل لعدم "قدرته الوفاء بالتزاماته والتوقعات"، وقال حينها: "لطالما قلت إنه إذا جاء اليوم الذي لا يمكنني فيه القيام بواجباتي على أكمل وجه ووفقاً للتوقعات المطلوبة من الرئيس التنفيذي، فإنني سأكون أول من يعلمكم بذلك".

[QuRsAn Al7OoB]

الى رحمة الله

[Sally]

TODAY - Saturday, 15 October, 2011
لم يخطروها في دار العجزة التي تقيم فيها بسبب حالتها الصحية
والدة ستيف جوبز الحقيقية لا تعلم بخبر وفاته حتى الآن

والدا ستيف جوبز الحقيقيان جون وجوان

رغم أن مؤسس «أبل» المشارك، ستيف جوبز، عاش طفولته وصباه في كنف والدين بالتبنّي، إلا أنّه لم يقطع الرابط بينه وبين والسُلّطت على وفاة عبقري التكنولوجيا الحديثة ستيف جوبز أضواء إعلامية لم تتوافر إلا للنذر اليسير من هذا النوع من الأخبار في الأزمنة المعاصرة. ولذا صار من العسير أن يفوت الخبر على أي شخص أينما كان، في الغرب على الأقل. على أن أقرب الأقربين إلى مبتدع «آي فون» و«آي باد»، والدته الحقيقية، هي آخر من يعلم... بل إنها مازالت تجهل الحقيقة حتى الآن.
هذه هي جوان كارول (سيمبسون) شيبله، التي أنجبت ستيف، خارج إطار الزواج، لأب سوري من حمص، هو عبد الفتاح جون الجندلي، الذي كان في دراساته العليا، وصار في ما بعد بروفيسورًا في العلوم السياسية.
وبعد أسبوع من ولادته قررت جوان، التي كانت طالبة جامعية التخلّي عنه أولاً لافتقارها وشريكها المال اللازم لتنشئته، وثانيًا بسبب نظرة المجتمع لأبناء السفاح. فتبنّاه بول جوبز وزوجته كلارا، من ماونتين فيو، كاليفورنيا، وسمّياه ستيفن بول جوبز.
تقول صحيفة التابلويد الشعبية البريطانية «ديلي ميل» إن جوان تعاني هجمة مزدوجة من المرض والخرف في مسكن للعجزة في لوس انجيلوس، كاليفورنيا. ويذكر أن والدَي ستيف بالتبنّي قد تمكنا من الاتصال بها في وقت سابق وعرفّاها بابنها، لكنهما عجزا عن العثور على أبيه السوري. وعلى كلّ، فلم يتردد ستيف في الإعلان عن أنه يعتبر بول وكلارا في مقام والديه الحقيقيين.

المصح العقلي الذي تولى علاج والدة جوبز

يُذكر أن ستيف جوبز تناول في خطابه الشهير في حفل تخريج دفعة 2005 من جامعة برينستون قصة تبنيه من قبل بول وكلارا، قائلاً إن والدته الحقيقية – جوان – وقّعت على الأوراق الرسمية بقدر هائل من التردد، لأنها كانت تأمل أن يكون الوالدان المتبنيان حاصلين على شهادات أكاديمية عليا.
وكان بول قد هجر المدرسة الثانوية للعمل ميكانيكي سيارات. ورغم أن كلارا التحقت بالجامعة غير أنها لم تكمل دراستها فيها مطلقًا. وبعبارة أخرى لم تكن جوان سعيدة بتبينهما ابنها، ومن هنا كان مصدر التردد.
لاحقًا تزوج والداه الحقيقيان وأنجبا – شرعًا هذا المرة – شقيقته منى (سيمبسون)، التي صارت روائية في ما بعد. ولم يقطع ستيف صلته بوالدته وشقيقته، ولكن باعتبارهما صديقتين أكثر من أي شيء آخر. على أن حالة والدته العقلية تدهورت، وأدخلت إلى مصحّ عقلي، بعدما لاحظ الجيران أنها تخرج إلى الطرقات، وتسير عليها بغير هدي، وهي نصف عارية. ولاحقًا نقلت إلى دار العجزة، التي تعيش فيها حتى الآن. ولأن الطاقم لا يعلم نوع الأثر الذي يمكن أن يحدثه خبر وفاة ستيف عليها، فقد قرر عدم إخبارها به.
يقال إن ستيف، الذي كان يحيط علمًا بحالة والدته العقلية، دعمها ماليًا، وساهم إلى حد كبير في تسديد نفقات علاجها. ويقول مقرّبون منه إن أحد أكبر جراحه النفسية تمثل في علمه أن ثروته المديدة لا تشتري العافية العقلية لوالدته أو علاجه من السرطان الذي أودى أخيرًا بحياته.دته الحقيقية. لكن هذه الأخيرة في الوقت الحالي هي نزيلة دار للعجزة، وفي حالة عقلية منعت طاقمهما من إطلاعها على نبأ وفاته.