النتائج 1 إلى 7 من 7
الموضوع:

المالكي خصومة. ام نقد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الزوار من محركات البحث: 3 المشاهدات : 1211 الردود: 6
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 226 المواضيع: 54
    التقييم: 15
    أكلتي المفضلة: البامية
    موبايلي: Iphone 3GS
    آخر نشاط: 20/August/2011
    مقالات المدونة: 7

    المالكي خصومة. ام نقد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    المالكي: خصومة أم نقد؟



    جابر حبيب جابر




    كان لافتا أن الإعلام العربي بشقيه الممثلين لتيار «الممانعة» ولتيار «الاعتدال»، اللذين يشكلان اليوم «الحزبين» الإقليميين الرئيسيين في المنطقة، قد شن هجوما كاسحا على رئيس الوزراء العراقي في إطار الحملة الانتخابية وما تبعها. الممانعون اتهموا المالكي بالتبعية لأميركا، والمعتدلون اتهموه بالتبعية لإيران، وبينهما كانت الحملات التي شنتها الأحزاب العراقية لأسبابها الخاصة. فـ«العراقية» اعتبرته منافسها الرئيسي، لا سيما أن قاعدته التصويتية صارت تجتذب كثيرا من العلمانيين وأبناء الطبقة الوسطى المتعلمة، لذلك ركزت حملتها ضده مستثمرة مكامن الخلل الكثيرة في الأداء الحكومي، والائتلاف الوطني اعتبره منافسه الرئيسي في الشارع الشيعي، الذي بات يهدد القاعدة التقليدية للأحزاب الإسلامية الشيعية، وبالتالي بنى حملته الانتخابية على فكرة أن خصمه الأساسي هو المالكي. إحدى أهم القنوات التلفزيونية العربية أجرت الأسبوع الماضي استفتاء على موقعها الإلكتروني يتهم حكومة المالكي بأنها المسؤولة عن التفجيرات الأخيرة في بغداد، والمثير هنا ليس الاستفتاء ذاته، فهو لا يخرج عن السياسة المعتادة للقناة بالتغطية على أبشع الأعمال الإرهابية لـ«المقاومة» في العراق؛ بل المدى الذي يمكن أن تصل إليه وسيلة إعلامية «سياسية» من تجاهل لكل معايير الموضوعية والرصانة في سعيها لمحاولة تسقيط شخصية سياسية معينة والتحول إلى مستوى الصحيفة «الصفراء».

    قد نختلف أو نتفق مع المالكي فهو رجل له حسناته وأخطاؤه شأنه شأن أي سياسي في العالم، كما أنه شغل لأربع سنوات أهم منصب في العراق وخلق خلال هذه المرحلة الكثير من الخصوم الذين يتراوح سخطهم تجاهه بين رفض مشروعه السياسي، مرورا بالتحفظ على بعض سياساته، وانتهاء بالحسد الشخصي، هؤلاء توحدوا في هجومهم على الرجل حد اتهامه بالشيء وعكسه، فصرنا أمام وضع شديد التشويش لا ندرك فيه الأغراض الحقيقية من الهجوم، ولا نستطيع أن نميز بين نقد جدي وبناء، وآخر متهافت وتسقيطي. لقد كنا بحق تجاه ظاهرة يمكن تسميتها مجازا بظاهرة «فوبيا المالكي»، حيث العدوانية لا يسندها خطاب مقنع يبررها.

    البعض قد يرى أن هذا الهجوم يسعى أساسا ليس إلى نقد مرحلة المالكي السابقة؛ بل إلى منعه من أن يكون رئيس وزراء لمرة ثانية، وبالتالي، فإن هدف الهجوم هو لجعله يدرك أن استمرارية وجوده في موقعه ستكون بتكلفة عالية ربما تفوق تكلفة تنحيه عنه، خاصة أن إخفاق حكومة المالكي في مد جسور إيجابية مع قوى إقليمية مهمة وسع من دائرة الرفض التي يواجهها. ولكن من جهة أخرى يصح القول إن المالكي قد ربح من مواقفه أكثر مما خسر، وإنه في لحظة التفاوض الحقيقية التي على كل الأطراف أن تتخذ فيها قرارات عقلانية توازن بين الربح والخسارة، يظل المالكي رقما صعبا وأساسيا؛ إن لم يكن لشيء، فلأنه صار يمثل أكبر قوة شيعية ويعبر عن تيار جديد يمثل استجابة لتحدي إعادة بناء الدولة في العراق في ظل نخبة سياسية وأدوات مختلفة تماما عما ساد طوال التاريخ العراقي الحديث.

    ربما كان على الساخطين أن يتساءلوا لماذا تحول وزن المالكي من رئيس وزراء له تسعة ممثلين حزبيين فقط في البرلمان السابق، إلى صاحب أكبر كتلة برلمانية بالمعنى الفعلي، حيث يمتلك 89 مقعدا بأعضاء كلهم يدركون أن انتصارهم كان مصدره انضمامهم لقائمة المالكي وقبولهم مظلته، في الوقت الذي توجد فيه للكتل الأخرى عدة رؤوس وتتوزع أصواتها بين أكثر من تنظيم. السبب الرئيسي هو أن المالكي ملأ فراغا كان موجودا في الساحة العراقية وعبر عن تيار يمثل استجابة لتحديات جديدة غير تلك التي ألفتها الأحزاب الشيعية زمن المعارضة والمنفى، وغير تلك التي ألفتها الأحزاب الشمولية زمن الديكتاتورية، ولو لم يكن المالكي لكان غيره من يحاول ملء هذا الفراغ. هذا التيار يعد أساسا نتيجة لوجود طبقة سياسية شيعية في أعلى هرم السلطة تتطور خبرتها ويتشكل وعيها عبر التعامل مع تحديات السلطة لا تحديات معارضتها، وعندما تكون مهمة السلطة هي إعادة بناء الدولة وتشكيل الهوية الوطنية، فإن قاموس المعارضة القديم وقاموس التمترس خلف خطوط ما قبل الدولة ما عاد قادرا على التعامل مع التحدي الجديد. الدولة في العراق هي دولة نفطية تعتمد على موارد النفط بشكل شبه كامل، وهي من أجل أن تقوم بدورها تعتمد على جهاز بيروقراطي وأمني هائل يمثل مركز الثقل الأساسي، وهذا الجهاز كان في السابق حكرا على حزب شمولي طمر الفواصل بين بنيته الحزبية وبنيته التكنوقراطية، ولكن بعد الحرب والفوضى التالية صار هذا الجهاز في غالبيته عائما باحثا عن الاحتماء بقوى خارج الدولة صارت أقوى من الدولة نفسها، مما جعل كثيرا من أجزائه رهنا بهيمنة هذا التوجه الحزبي أو ذاك، ولكن مع استعادة الدولة لعافيتها التدريجية وقدرتها على أن تكون المحتكرة للعنف ثم سعيها لتهميش كل مراكز القوى المسلحة خارج نطاقها، صارت الدولة تبلور تدريجيا مشروعها الجديد ويحاول أفرادها والقوى الاجتماعية المرتبطة بها، لا سيما تلك الممثلة للطبقة الوسطى، أن ينخرطوا في مظلة سياسية جديدة تتعامل مع طبيعة التحدي الجديد. ومن هنا كان تيار المالكي أول تيار يستجيب لتحدي بناء الدولة في عراق ما بعد صدام. ولذلك، فإن هذا التيار يهرب من التصنيفات الجاهزة التي صار البعض يتوق لاستخدامها في التعامل مع الطبقة السياسية العراقية كالعمالة لأميركا أو العمالة لإيران، أو التوجه الإسلامي أو التوجه القومي. إن هذا التيار لم ينشغل كثيرا بهذه التفاصيل قدر انشغاله بمشروع بناء الدولة وتأكيد سلطتها. ولذلك، فإنه ضرورة تماشي طبيعة التحدي، وهو سيكون موجودا سواء كان المالكي موجودا أم لا.

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    المڶڪـہ ..!
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 10,018 المواضيع: 943
    التقييم: 724
    آخر نشاط: 17/May/2011
    مقالات المدونة: 4
    شكرا الك على الموضوع والنقد
    وطبعاً عجبتني صورتك الرمزية البنوتة حلوة هواية ............ الله يحفظها ويخليها

  3. #3
    صديق مؤسس
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: بصف جيراني
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 525 المواضيع: 68
    التقييم: 48
    آخر نشاط: 29/April/2010
    الاتصال: إرسال رسالة عبر MSN إلى Alaa إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Alaa
    مشكلتنا في العراق هو شخص السلطة و ممثلها و لا يهمنا مشروع السلطة للأسف الشديد
    فنحن نهتم بمن هو فقط
    و الأولى بنا هو ان يكون أعلى رجل في الدولة خاضع للقانون و خاضع لشروط الدولة و لا يكون خارج عن شروطها
    فمجرد أن يتم أستدعائه للمحكمة ...يبرز هوية أخرى ...أو تقوم الحكومة بالدفاع عنه... و الشواهد كثيرة
    فنصيحة للأخ عضو دولة القانون ....ان لا يتبجح كثيرا فالايام القادمة قد تكشف أسرارا كثيرة .

    تحياتي

  4. #4
    صديق نشيط
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة EvAnEsCeNcE مشاهدة المشاركة
    شكرا الك على الموضوع والنقد
    وطبعاً عجبتني صورتك الرمزية البنوتة حلوة هواية ............ الله يحفظها ويخليها

    مشكور اخت ايفان عل المرور
    والصور لبنتيالصغيرونه تقى

  5. #5
    صديق نشيط
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Alaa مشاهدة المشاركة
    مشكلتنا في العراق هو شخص السلطة و ممثلها و لا يهمنا مشروع السلطة للأسف الشديد
    فنحن نهتم بمن هو فقط
    و الأولى بنا هو ان يكون أعلى رجل في الدولة خاضع للقانون و خاضع لشروط الدولة و لا يكون خارج عن شروطها
    فمجرد أن يتم أستدعائه للمحكمة ...يبرز هوية أخرى ...أو تقوم الحكومة بالدفاع عنه... و الشواهد كثيرة
    فنصيحة للأخ عضو دولة القانون ....ان لا يتبجح كثيرا فالايام القادمة قد تكشف أسرارا كثيرة .

    تحياتي

    الحقيقة تبادر الى ذهني السوال التالي الى الاخ. علاء
    من هو الرئيس الذي تعتقده بانه جيد ؟؟؟؟؟ولا اقصد من روساء العراق فقط بل من دولالعالم؟؟؟؟؟
    جرب ان تختار......... ثم بعد ان تستقر عل احد ( لان ببساطة اذا ما عجبك احد فاكيد المشكلة بيك لان ما معقولة كل هذا العالم ما تفتهم. بس حضرتك مكشوف عنك الغطاء هههههههههههههه)


    المهم بعد ان تستقر عل اي رئيس دوله ويفضل لو كان من الاحياء بادر بالبحث في الانتر نيت عن خفايا والاتهامات الموجهة لهذا الرئيس . وستجد عل الاغلب ان اكثر هولاء تلاحقهم الفضائح وقد ارتكبو ا اخطاء في نظر معاصريهم ولكن بالمحصله هم قادة ناجحين!!!!!! بنظرك

    اما ان كنت تبحث عن شخص لا يخطاء فلاولئ بهذا الملاك ان يكون رئيس لاناس غيرنا فكلنا نخطا انا وانت وكل الناس فلماذ المطلوب من رئيس الوزراء ان يكون معصوم ؟؟؟؟؟؟؟؟
    شخصيا انا اعرف ان اغلب خصوم السيد المالكي وخصوصا من التيار الصدري ياخذون عل المالكي ضربه والمليشيات التي كانت تحاول ان تشكل دولة داخل دوله محاولين تكرر تجربة حزب الله في لبنان
    انا اذكر في زيارتي للعراق وقبل صولة الفرسان كيف الوضع كان في الكوت مثلا وما هي سيطرة هذه المليشيات بمختلف تسمياتها عل مدينة الكوت واصبح مكتب السيد الشهيد اقوى من حيث التاثير من المحافظة بدوائر ها حيث يستدعون مدراء الدوائر ويزكون اتباعهم لوظائف الدوله هذا غير عن التصرفات الصبيانيه التي كان يقوم بها اتباع التيار من تصرفات ضد المواطنين ومحاولة تحويل الكوت او مدن الجنوب الى امارات اسلامية عل شاكلة طلبان ثم جاء قوات الحكومة لتعيد الامور ال طبيعتها
    صحيح ان بعض القسوة شابت هذه العمليات ولكنها كانت مقبوله من الغالبية في هذه المدن
    فلو كان السيد المالكي بالسوء الذي يحاول البعض تصويره كيف يفسرون حصوله عل اكثر من ٦٠٠٠٠٠ صوت لوحده وايضا حصول قائمته ٨٩ مقعد والتي يعترف كل اعضاء ان سبب انتخاب الناس لهم راجع لقناعة الناس بالمالكي ؟؟؟؟؟؟؟
    علينا ان نتذكر ان المالكي كان شخصية مغموره ولا يعتمد عل ارث او امجاد غيره. ولم تتحالف معه جهات او احزاب ذات وزن....

    الذي احب ان اضيفه انه بالنهاية ستصل التسويات والمناقشات ال اراء مشتركة ولكن لن نقبل بان يخرج علينا البعض من على الفضائيات متباكين عل العراق وبانهم يريدون مصلحة العراق ولكنهم بالنهايه لا يختلفون عن كثير ممن يهاجمهم. ( واغراب ايكول لغراب وجهك اسود)

    تحياتي
    التعديل الأخير تم بواسطة كلكامش ; 19/April/2010 الساعة 8:19 pm

  6. #6
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: Iraq-wasit
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 44,539 المواضيع: 6,178
    صوتيات: 286 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 80481
    مزاجي: بشوش يعني مبتسم
    المهنة: موظف
    أكلتي المفضلة: المشاوي
    موبايلي: +galaxy note10
    آخر نشاط: منذ 39 دقيقة
    مقالات المدونة: 2
    اخي كلكامش احييك على الموضوع وانا متفق معك في المفاهيم فكل الذين كانوا يتكلمون عن المالكي هم من يبحثون عن المناصب و الا لو كانو من اجل مصلحة البلد لكانوا وحدوا كلمتهم وعدم التسقيط فيما بينهم وكانوا قد ذكروا بعض حسنات المالكي مثلا في المجال الامني ولكن المستهدف هو شخص المالكي فلو نجحت حكومته لجلسوا في بيوتهم او يعودوا من حيث اتوا فلذلك بدأت محاربة المالكي قبل سنة من الانتخابات حيث رفض مجلس النواب الموافقة على ميزانية الحكومة لتمويل وزارة الكهرباء بعد ان تعاقدت مع شركة جنيرال لبناء محطات توليد الكهرباء ورفضوا تعيين اكثر من 115000 درجة وظيفية بحجة عدم استخدامها كدعاية انتخابية ومن يرفض هذه التعينات من هم محسوبين عليك من نفس المذهب وهكذا .
    اليست الاوضاع كانت منفلته في بعض المناطق دون ان يتكلم احد اين كانوا هؤلاء ؟ الكل تبرأ من المالكي في تلك الفترة خوفا من الفشل وبعد نجاح العمليات العسكرية . الكل ظهر وكأنه هو صاحب القرار .
    اليس المالكي هو من قاد صولة الفرسان من البصرة بنفسه ؟ وقضى على المفسدين والمهربين واللصوص . هل تعتبر سليبا على المالكي ام خطوة مهمة .
    انزعوا اقنعتكم يا .........
    واتركوا الشارع يقرر من هو الاصلح واوفوا بوعودكم للشعب .

    اليوم تم اعلان مقتل ابو ايوب المصري وابو عمر البغدادي اليس هذا انتصار للمالكي

    وقد اعلنت المحكمة التميزية العليا اعادة الفرز يدويا في بغداد بعد التدقيق بوجود تلاعب بنتائج قائمة المالكي

  7. #7
    صديق مؤسس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلكامش مشاهدة المشاركة
    الحقيقة تبادر الى ذهني السوال التالي الى الاخ. علاء
    من هو الرئيس الذي تعتقده بانه جيد ؟؟؟؟؟ولا اقصد من روساء العراق فقط بل من دولالعالم؟؟؟؟؟
    جرب ان تختار......... ثم بعد ان تستقر عل احد ( لان ببساطة اذا ما عجبك احد فاكيد المشكلة بيك لان ما معقولة كل هذا العالم ما تفتهم. بس حضرتك مكشوف عنك الغطاء هههههههههههههه)


    المهم بعد ان تستقر عل اي رئيس دوله ويفضل لو كان من الاحياء بادر بالبحث في الانتر نيت عن خفايا والاتهامات الموجهة لهذا الرئيس . وستجد عل الاغلب ان اكثر هولاء تلاحقهم الفضائح وقد ارتكبو ا اخطاء في نظر معاصريهم ولكن بالمحصله هم قادة ناجحين!!!!!! بنظرك

    اما ان كنت تبحث عن شخص لا يخطاء فلاولئ بهذا الملاك ان يكون رئيس لاناس غيرنا فكلنا نخطا انا وانت وكل الناس فلماذ المطلوب من رئيس الوزراء ان يكون معصوم ؟؟؟؟؟؟؟؟
    شخصيا انا اعرف ان اغلب خصوم السيد المالكي وخصوصا من التيار الصدري ياخذون عل المالكي ضربه والمليشيات التي كانت تحاول ان تشكل دولة داخل دوله محاولين تكرر تجربة حزب الله في لبنان
    انا اذكر في زيارتي للعراق وقبل صولة الفرسان كيف الوضع كان في الكوت مثلا وما هي سيطرة هذه المليشيات بمختلف تسمياتها عل مدينة الكوت واصبح مكتب السيد الشهيد اقوى من حيث التاثير من المحافظة بدوائر ها حيث يستدعون مدراء الدوائر ويزكون اتباعهم لوظائف الدوله هذا غير عن التصرفات الصبيانيه التي كان يقوم بها اتباع التيار من تصرفات ضد المواطنين ومحاولة تحويل الكوت او مدن الجنوب الى امارات اسلامية عل شاكلة طلبان ثم جاء قوات الحكومة لتعيد الامور ال طبيعتها
    صحيح ان بعض القسوة شابت هذه العمليات ولكنها كانت مقبوله من الغالبية في هذه المدن
    فلو كان السيد المالكي بالسوء الذي يحاول البعض تصويره كيف يفسرون حصوله عل اكثر من ٦٠٠٠٠٠ صوت لوحده وايضا حصول قائمته ٨٩ مقعد والتي يعترف كل اعضاء ان سبب انتخاب الناس لهم راجع لقناعة الناس بالمالكي ؟؟؟؟؟؟؟
    علينا ان نتذكر ان المالكي كان شخصية مغموره ولا يعتمد عل ارث او امجاد غيره. ولم تتحالف معه جهات او احزاب ذات وزن....

    الذي احب ان اضيفه انه بالنهاية ستصل التسويات والمناقشات ال اراء مشتركة ولكن لن نقبل بان يخرج علينا البعض من على الفضائيات متباكين عل العراق وبانهم يريدون مصلحة العراق ولكنهم بالنهايه لا يختلفون عن كثير ممن يهاجمهم. ( واغراب ايكول لغراب وجهك اسود)

    تحياتي
    كتبت ردي سابقا راجعه بعناية رجاءا ...أكيد ستفهم المطلب... لأنك ذهبت بعيدا عن المطلب بسبب تعصبك الذي شرحته لك في موضوع سابق يعني بين قوسين الظاهر خالطة عندك المواضيع فبدأت تخلط السابق باللاحق ...و إن لم تفهم ردي فإنا لله و إنا اليه راجعون.

    لك ودي و احترامي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال