أحببتك ياسمراء الليل والحُبْ في وطنك جريمة نكراء إحساس مظلوم خطيئته ... المشاعر الرقيقة و أحلام الصغار يعرفني الليل ياوضّاحة شفق المساء مجنون من تسحرهـ عيناك وأنا في الغرام ملكْنِي هْواك
في دُجَى الليالي والمساءات في ذاك البستان وثيراً ومساحات تعانقت الأجسام غبطة ومسرّات لتُعْلِن عن نار الوجْد اللآهِب على شِفاهـٍ ندِية المسَامات وآهة شوقٍ إنْطلقَت من الأعماق عانقت سفوح الأكام
والرياحين عابقةٌ بـ أريج العشّاق ودَّكَّةٌ خشبية تشهَد همْسَات الغرَام غازَلت عيُونِكْ العيُونْ في صمت الأشواق أحِبُكَ أيها الفتّان وقُبلةٌ خجُولة ألهبت المشاعر بركان آهـ ثم آهـ إستفاقةٌ أعادتني إلى دُنيا الواقع
المُزْدحِم بالأحزآن
سمو الأديبة الأخت الصديقة برنسيسة بالحق أنكِ إضافة رائعة لدرر العراق زاد التميز بسمو حرفك توهُّجاً وتلالأت الصفحه نوراً بالكلمات
شكراً على كل كلمةٍ خُطَت في هذه الصفحه تحياتي وتقييمي المتواضع امام هذا الإبداع
سيد الكلمات .... يا لِرووعة قلمكَ وأحاسيسكَ الصادقة ..!!
أخي أبو رأفتْ العزيز...تَنحني كُلَ حروفي أمام حضوركَ البَهي..
دائماً ما تَشعُ كلماتِكَ ....كـ اللؤلؤِ في ظُلمةِ البَحرِ...
أحييكَ يا رائع....فَ سطورِك بغايةِ الجمالِ وأكثر..