(كُنّا أسياداً في الغابة. قطعونا من جذورنا. قيّدونا بالحديد. ثمّ أوقفونا خَدَماً على عتباتهم. هذا هو حظّنا من التمدّن.) ليس في الدُّنيا مَن يفهم حُرقةَ العبيد مِثلُ الأبواب !
(كُنّا أسياداً في الغابة. قطعونا من جذورنا. قيّدونا بالحديد. ثمّ أوقفونا خَدَماً على عتباتهم. هذا هو حظّنا من التمدّن.) ليس في الدُّنيا مَن يفهم حُرقةَ العبيد مِثلُ الأبواب !
جميييل .. تسلم الأيادي
شكرا" اخي عازف الليل على رووعة الطرح
كلام في غاية الروعه
يسلموووو اخي معند
شكرا الك اخي ثامر
يسلموووو
اخي العراقي
اكرم
الاروع مرورك العذب