النتائج 1 إلى 9 من 9
الموضوع:

عبدة الشيطان والإيمو في العراق خروج على السائد وتحدّ للأعراف

الزوار من محركات البحث: 522 المشاهدات : 2364 الردود: 8
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,465 المواضيع: 8,043
    صوتيات: 10 سوالف عراقية: 0
    مقالات المدونة: 27

    عبدة الشيطان والإيمو في العراق خروج على السائد وتحدّ للأعراف

    TODAY- 06 October, 2011
    انفتاح إعلامي واقتصادي بلا ضوابط جعل البلد مستوردًا للسلع والثقافات
    عبدة الشيطان والإيمو في العراق خروج على السائد وتحدّ للأعراف

    ظواهر غريبة تجتاح الشباب العراقي وسط رفض قاطع لها من قبل المجتمع الملتزم بالتقاليد والأعراف

    ظواهر وصرعات غريبة وغربية بدأت تسلك طريقها نحو الشباب العراقي، ورغم أن الجيل الجديد يرون أنها تعبّر عن شحصياتهم، إلا أن المجتمع ينبذها لأنها تخرج عن التقاليد. من تلك الصيحات ظاهرة الإيمو ودق الوشم والإستما ع إلى موسيقى الهافي ميتل وتشبّه الفتية بالنساء في مظهرهم الخارجي.
    يحرص الشاب لؤي محمد (25 سنة) على ارتداء قميص أسود ضيق مرسوم عليه صورة أسد مفتوح الفم، ومن حوله حروف باللغة الانكليزية لا يفقه لؤي معناها.
    يعدّ لؤي جزءًا من ظاهرة تنتشر في المجتمع العراقي يطلق عليها البعض "البلاي بوي"، ويسمّيها آخرون "عبدة الشيطان" أو "إيمو" يتميز أفرادها بولعهم في شعارات عنفية، مثل الجماجم والسيوف والسكاكين والدماء.
    وبحسب لؤي، فإن أصدقاء له ينتظمون في مجموعة من الفتيان يثقبون الآذان ويضعون الأقراط ويحرصون على التزين بالقلائد والسلاسل المعدنية والفضية. يتحلق حول لؤي شباب يحرص على التميز في مظهره بشكل مثير للانتباه، فيرتدي الواحد منهم الحلي والأساور ويرسم أوشامًا بأشكال غريبة وملفتة للنظر على ذراعيه ورقبته وصدره.تحتل موضة "الهافي ميتل" المشتقة من نوع من الموسيقى مكانة مهمة بين الاهتمامات اليومية لهؤلاء، إضافة إلى موسيقى "الهارد روك". بعيدون عن الشذوذ الجنسي والإلحاد
    لا يستمع سمير فاهم (22 سنة) الذي يجيد العزف على الجيتار، لأي نوع من أنواع الموسيقى العربية، فهي في رأيه "متخلفة" وغير مثيرة ولا تنسجم إيقاعاتها مع روح العصر المتميز بالسرعة والحركة. وينتقد سمير بشدة الاتهامات التي توجه لهم من مثل الشذوذ الجنسي والإلحاد.
    ويؤكد أن معظم الشباب المتفتح – بحسب تعبيره – يحاول أن يعبّر عن نفسه بطرق مختلفة. ويقول سمير: أحيانًا استعير قميصًا من صديق لمدة أسبوع نظرًا إلى إعجابي به، ويحصل العكس أيضًا. تعيد هذه الظاهرة الى الأذهان (تقليعات) تسود بين الحين والآخر في المجتمع العراقي، من مثل تقليعة الهيبز والخنافس و(المني جوب) و(الجارلس) في سبعينيات القرن الماضي.ووضع النظام العراقي السابق منذ السبعينيات قيودًا صارمة على الشباب المقلد للثقافات الغربية، كما توافرت في ذلك الوقت شروطًا في المدارس والجامعات والمؤسسات الحكومية، لا تتيح إطلاق العنان للشباب المراهق في المبالغة في المظهر من ارتداء قمصان تحتوي شعارات أجنبية او تطويل الشعر بشكل عد غير لائق في ذلك الوقت.وبينما تنتشر محال بيع الملابس الغربية (الإيمو) في المنصور وشارع السعدون والكرادة (مناطق معروفة في بغداد)، فإنها على قلتها تشير الى اهتمام مضطرد بشراء الاكسسوارات والأزياء الغريبة من قبل شباب مراهقين.لكن ميسم قاسم، وهو أحد شباب (الايمو) المولع بالثقافة الغربية في المظهر والسلوك، يؤكد ان سلوكيات شباب الايمو غير مستمدة من الغرب، حيث تجدها في أوروبا نفسها، وفي دول جنوب شرق آسيا، يتابع ميسم: الغرب نفسه لديه آلاف الشباب ممن يهتم بالمظهر الخارجي الخارج على المألوف، كما إن الظاهرة نفسها تجدها في جنوب شرق آسيا والدول العربية.وتابع: على عكس ذلك، فإن الكثير من الملابس الاكسسوارات هي ملابس عراقية من تصميم معامل وخياطين محليين، حيث تطرح في الأسواق بنكهة عراقية، بعدما لاحظوا اهتمام الشباب وطلاب الجامعات بتلك الإكسسوارات.يقول سعيد القريشي، مدير مدرسة إعدادية في الكرادة (أحد احياء بغداد) والباحث الاجتماعي، ان بعض الطلاب في المدرسة ممن يطلق عليهم شباب (الايمو) يحرصون على ارتداء ملابس غريبة الأطوار وإكسسوارات تقترب في مواصفتها من ملابس النساء.

    رسوم التاتو والملابس الغريبة
    وفي أطراف مدينة الكرادة ومقابل بناية الشروق، يلتقي بضعة شباب في مساءات عدة في الأسبوع، يجمعهم حب الاعتناء بالمظهر الغريب وجدال حول آخر تقليعات الملابس وتسريحات الشعر ورسوم التاتو.
    احدهم هو ليث جميل، الذي يحمل حقيبة بيضاء تشبه الى حد كبير في تصميمها حقائب النساء، لكن ليث يؤكد انها رجالية، لكن ما في داخلها يوحي بحرص أحمد الشديد على اقتناء المكياج من مثل مرطب الوجه والشفاه، ومبيضات البشرة والطلاءات التجميلية الأخرى. ويشير رحيم الكلابي، وهو ناشط في مركز شباب في كربلاء، الى ان هذا الصنف من المراهقين والشباب يوجد في مختلف المدن والمناطق، ويتميز بسلوكيات "الأنوثة" والنفسية الحساسة والإفراط في الاعتناء بالمظهر، إضافة إلى متابعة وتقليد آخر التقليعات الغربية في عالم الأزياء.ويتميز باسم فاضل (25) في بابل بأنه حساس، ذو مشاعر مرهفة، ويميل الى سلوكيات الجنس الناعم. ورسم باسم شكل امرأة جميلة على ذراعه، ويرتدي بنطال (الكابوي) الضيق، ويحمل معه أينما يحلّ مساحيق التجميل.ورغم ان باسم يتميز بهدوئه ووداعته، الا انه يحمل سلوكيات مضطربة تقلق أسرته، التي تفكر في عرض حالته على طبيب نفسي، يحسم شقيقه الأكبر سليم. ويؤكد سليم ان باسم موضع انتقاد المجتمع، على رغم ان سلوكياته غير ضارة او مؤذية، لكن المجتمع يعتبر ان شخصية باسم واهتماماته تتحدى الأعراق الاجتماعية والتقاليد المتعارف عليها.وينتقد المجتمع العراقي الذي ينزع الى المحافظة اية سلوكيات تخرج عن الانماط السائدة المعروفة. وبحسب الباحث الاجتماعي كريم حسن فإن السلوكيات في المجتمع يجب ان تستمد أسسها من الدين والعرف الاجتماعي، والا فان الشخص يتهم بالشذوذ والخروج على النسق العام. وبحسب حسن فغن نزعة المحافظة في المجتمع العراقي تضع هؤلاء الشباب في خانة المتمردين او حتى الشاذين اجتماعيًا وأخلاقيًا.

    ظاهرة الايمو العراقية
    ظاهرة الايمو المشتقة من كلمة "emotional" الإنكليزية، تنتشر بين الكثير من المجتمعات والشعوب، لاسيما المراهقين، الذين يعتمدون على المظهر والحركات كوسيلة للتعبير عن مشاعرهم وتجسيد إراداتهم في السلوك والنظرة الى الحياة. والى وقت قريب كانت ظاهرة فتيان الوشم (ايمو ) تنحصر في مراكز المدن وعلى أطراف الأزقة والشوارع، لكنها تزحف اليوم على المدارس والمعاهد والجامعات.
    يقول حاتم حبيب مدير مدرسة إعدادية في محافظة النجف إن الصرعات التي تصل إليهم عن طريق وسائل الإعلام المتطورة، تتصادم مع الأفكار والعادات والتقاليد المتعارف عليها في المجتمع العراقي. ويشير حبيب الى ان الظاهرة ازدهرت بعد عام 2003 مع الانفتاح على العالم، وانتشار الفضائيات بشكل غير مسبوق. لكنه يشير الى أن معظم هؤلاء الشباب يتميزون بسلوكيات هادئة، فهم لا يبحثون عن المشاكل ويتميزون بالرقة والوداعة والاعتناء الشديد بالمظهر الخارجي، والرغبة في علاقات تتميز بالعاطفة الشديدة والحساسية المفرطة تجاه الاحداث اليومية. ويشهد العراق انفتاحًا اقتصاديا وفكريًا وإعلاميًا على العالم، جعل منه بلدا مستهلكا للسلع والأفكار والثقافات على حد سواء. وفي جامعة بابل يشير كريم الاسدي إلى أن غالبية دول العالم الثالث هي دول مستوردة لثقافات الشعوب الأكثر رقيًا في مجالات الاعلام والصناعة والتكنولوجيا. ويتابع الظاهرة تندر في المعاهد والجامعات، لكنها معروفة ومثيرة للاهتمام، ويمكن تمييزها بسهولة. ويضيف: الوسط الجامعي وأنظمة الدراسة لا تسمح بارتداء ملابس تخرج عن النطاق المتعارف عليه، لكتها تحصل بين الحين والآخر. والكثير من شباب (الايمو) في العراق ينتظمون في جماعات في أوقات محددة ويتبادلون بين بعضهم الملابس والإكسسوارات.

    دعوة إلى إعادة تأهيل مراكز الشباب
    طالبت وزيرة الدولة لشؤون المرأة نوال السامرائي أخيرًا بضرورة "اعادة تأهيل وافتتاح مراكز الشباب في مدن العراق بغية الاستفادة من الطاقات الشبابية واستيعاب المجاميع من كلا الجنسين ورعايتهم والاهتمام بشؤونهم وتطوير قدراتهم البدنية والفكرية وايجاد فرص عمل لهم وتحصينهم من الانجراف والوقوع في المحظور".
    ما يلفت في شباب الايمو هي الحركات والإشارات الخاصة التي لا يفهمها غيرهم فهو يتبادلونها ويمارسونها من دون قدرة الآخرين على فهمها.
    ولسمير اسم آخر بين مجموعته هو (ماكس)، بينما يحمل صديقة على اسم (مايكل) . أما مظفر الطالب في جامعة أهلية فيشتهر باسم (ماريا).
    وبحسب مظفر، فإن الأسماء الأجنبية غالبًا ما تشتق من شخصيات أجنبية يعجب بها الشباب ويعدونها مثلا له. ويضيف.. إطلاق اسم (ماريا) يعود الى اعجابه الشديد بماريا كيري الى حد الهوس، حتى انه وشم صورتها على ذراعه، كما تمتلئ غرفته بصورها في أشكال وأوضاع مختلفة.وحاول مظفر مراسلة ماريا، حيث بعث برسائل عدة إليها، لكنه لم يفلح في الاتصال بها. ويؤكد مظفر ان ليلة الخميس التي يمضيها مع اصدقائه تتضمن موسيقى صاخبة وتبادل أحاديث حول اخر الموضات في عالم الأزياء وأحدث تقليعات قص الشعر والرقص. ويتابع ..لا نستسيغ الاغاني العراقية والعربية القديمة، فهي لا تجلب اهتمامنا، ولم تعد تتناسب مع ايقاع العصر.

    للاهمية... مَنْ هم الايمو؟
    إيمو

    الإيمو (بالإنجليزية: emo‏) هو اختصار لمصطلح ذو نفسية حساسة (Emotive Driven Hardcore Punk)، أو شخصية حساسة بشكل عام، وقد أخذت هذه الظاهرة في الانتشار بين الشباب المراهقين.

    تعريفات المصطلح الايموو
    "إيمو" "emo" اتت من مصطلح "emotional" بما معناه حساس أو عاطفي ذو مشاعر متهيجة أو حساسة وهذه الجماعة تتبع نظام لبس معين وموسيقى معينة وتسريحة شعر معينة وأخذت الظاهرة في الانتشار بين الشباب المراهقين أعمارهم ما بين 12-17 لكن الايمو مرحلة في حياة بعض المراهقين و لكنها قد تستمر بعد 17 ايضا والايمو ليست ديانة وليس للايمو ديانة محددة و ان الشذوذ الجنسي موجود في كل البشر و ليس في الايمو فقط و ليس كل ايمو شاذ او يجرح نفسه

    نوع موسيقي
    نوع من أنواع الموسيقى، الذي ينتمي إلى الروك والميتال,و موسيقى ال secremo، ذو كلمات أو أحاسيس مختلفة عن الأنماط الموسيقية العادية، حيث تتحدث حول الألم والحزن وهكذا.و هي طريقة من طرق التعبير عن النفس. فمثلا من خلال موسيقى الscreamo يمكن صراخ كل ما تريده بشكل غنائي.

    الازياء


    أما عن التعريف الثاني، فهو ينطبق من ناحية الأزياء، حيث يلبسون في العادة ملابس قاتمة أو سوداء، سراويل ضيقة جدا أو فضفاضة جدا، أغطية المعصم، وهذه الملابس تحمل أحيانا كلمات من أغاني الروك المشهورة. كما أن الشعر يكون منسدلا من الأمام ليغطي احدى او اثنا العينين و يوجد اسباب كثيرة لهذه التسريحة اذ ان البعض يقولون انهم يغطون احدى عينيهم لانهم يرون النصف الفارغ من الكأس اما البعض ليخفوا مشاعرهم و دموعهم و اسباب اخرى. إلا أن تعريف الازياء ينطبق أكثر على الأنماط المدعية التي تطالب بالاهتمام فقط، ولا يعتبر الشخص إيمو حقيقي فقط لأنه يلبس مثل هذه الألبسة بل من الممكن ان المراهقون يميلون الا هذه الملابس فقط لشكلها.

    الشخصية
    لكن التعريف الأكثر شيوعا حاليا هو الخاص بالحالة النفسية للشخص، حيث يوصف الشخص بأنه إيمو إذا كان حزينا، متشائما، كثيبا، صامتا وخجولا، أو إذا كان يفضل الأمور التي تندرج تحت الأحاسيس السابقة، وقد كانت تستخدم كوصف معين، أو إشارة، مثلا عندما يقال لشخص كئيب: لاتتصرف كإيمو, مما يلقي بتأثيره النفسي على الشخص ذو الأوصاف السابقة فتتجذر فيه النفسية الكئيبة المتشائمة الغير منخرطة في المجتمع بشكل إيجابي.و لكن الايمو اشخاص لطفاء. و يوجد البعض اللذي يقول ان كل الايمو يقطعون بايديهم او ارجلهم 'self harm' و هذا ليس صحيحا اذ انه يوجد القليل ممن يقطع او يحرق جسده لكن كل الايمو لا يفعلون ذلك بل القلة القليلة. و البعض يقول ان كل الايمو شاذ جنسيا و هذا ليس صحيحا اذ يوجد الشاذ و يوجد المستقيم جنسيا ايضا و الشذوذ ينطبق على جنس البشرية كلها و ليس الايمو فقط , اذ يوجد الشاذ و المستقيم في غير الايمو ايضا.
    طرق التعبير عن النفس: الايمو يكون في كثير من الحالات شخصا مبدعا اذ يوجد طرق كثيرة للايمو بان يعبر عن نفسه من خلالها, فاكثر الايمو يكتب اشعارا او اغاني عن الذي يشعرون به بينما البعض يرسم و يحاول ان يجسد احاسيسه بصورة اما البعض فيغنون و يغنون ال screamo الذي تحدثنا عنه سابقا

    الانتقاد
    الـ emo موضوع معقد في الحقيقه الـ emo لها عدة معاني فهي في الاصل نوع من موسيقى الروك ولهذه الموسيقى ثقافة خاصه بها ويسمى اصحاب هذه الثقافة بالـ emo أيضا, وتقسم الدرجه الأولى: لها ستايل خاص في اختيار الوان الملابس وقص قصة الشعر والمكياج.... الخ و تكون ملابسهم داكنه شاحبه وداكنه الالوان (غالبا اسودو وردي داكن) بالإضافة للالوان الشاحبة التي ترمزللحزن والكابة اما بالنسبة لقصة الشعر فهي على الأغلب تشبه الصور التاليه, لاحظ اللون الداكن حول العينين
    الدرجه الثانيه: بالإضافة لما سبق بنظر هذا النوع من الناس لجميع الامور نظرة تشائم, وكثير منهم من يقوم بجرح نفسه لانهم يعتقدون انهم إذا كانوا متعبين نفسيا فجرح نفسهم هو وسيلة للارتياح نفسيا إذ ان الاحزان النفسية تخرج مع دم الجرح + مايقال عن الايمو +
    يوجــد من يعتقد ان الايمو تنتمي لعبدة الشياطين ؟! فهذا ليس صحيحا . الايمو ليس لهم ديانة محددة واي شي من هذا. فبعض الايمو يعانون الميول للانتحار. فشخص يستمع لموسيقى الإيمو، ويلبس ملابس عادية ذات ألوان فاقعة، ويعيش حياة رغيدة تنطبق عليه صفة إيمو، لأنه يشارك جزءا من هذا الثقافة الثانويه.اذا فهـو منهم

    الانتشار
    توقع الكثير من الناس أن لا تستمر هذه الظاهرة أو الثقافة، إلا أنها من أكثر الظواهر انتشارا بين المراهقين، حتى أصبح عدم وجودهم منظرا غير اعتيادي، وهم منتشرون في الدول الغربية وبعض الدول الشرقية، وقد بدأت هذه الحركة تنتشر بالبلدان العربية الإسلامية بشكل كبير، وقد تم استخدام هذه الظاهرة في الكثير من الرسوم المتحركة، الأنيمي والمانجا بشكل خاص...


  2. #2
    من المشرفين القدامى
    لؤلؤة البحر
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: حيث يحاك الالم مع خيوط الامل!!
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 583 المواضيع: 43
    التقييم: 48
    مزاجي: راااايق
    المهنة: ஜ طالبـــهـ ஜ
    أكلتي المفضلة: بيتزا
    موبايلي: nokia n 95
    آخر نشاط: 2/November/2012
    موضوع مهم جداً عزيزتي وكلامكِ صحيح .. نعم تنتشر الكثير من هذه الحالات في العراق وبالاخص في بغداد ففي الكليات توجد حالات كثيرة تصل الى اشمئزاز بقيه الطلاب من انعزالهم ويتميزون بقله الكلام وطريقه اللبس والاكسسوارات والجماجم وبالنسبه للاناث ايضا توجد حالات عديده ويطلقون عليهم الايمو او الميتل ايضا يرتدين ملابس مرسومه عليها جماجم ودماء والوان شعرهن الغريبه الوردي والبنفسجي والنيلي والاحمر الدموي.....الخ

    شكراً غاليتي سالي على الطرح المفيد والمهم..

    اتمنى الكل يشارك ويبدي رأيه بخصوص هذا الموضوع لان مهم جداً..

  3. #3
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,586 المواضيع: 5
    صوتيات: 432 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 35103
    آخر نشاط: 17/March/2023
    شكرا سالي
    والمجتمع العراقي كاي مجتمع اخر
    يلتقط الكثير من الظواهر والمظاهر
    التي برغم غرابتها تجد من يمارسها
    بوعي او بدونه

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: March-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,525 المواضيع: 827
    صوتيات: 1192 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3230
    آخر نشاط: 4/September/2019
    مقالات المدونة: 18
    موضوع مميز
    عزيزتي
    شكرا جزيلا
    لكِ

  5. #5
    باقية في قلوبنا ما حيينا
    ☜ no LOVE no PAIN ☞
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: Rented house in Mars
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,463 المواضيع: 692
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 9
    التقييم: 559
    مزاجي: Not ur business
    موبايلي: sgh-c270 & HTC HD2
    مقالات المدونة: 5
    يعني انتي خرافه والله بنتقائج لموضوع الايمو

    لازم نوعي الشباب ع خطورة هالشي ونحاول قدر الامكان نخلي المسؤولين يحدون من هالصاهره
    مثل مابروسيا منعوه وفرضوا عقوبة السجن للي ينخرط بهالمجال

    يعني ديقلدون بدون مايعرفون شنو معنى الي يسوا

    الله يهدي الجميع

    مودتي

  6. #6
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الدولة: وطني الجريح
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,361 المواضيع: 33
    التقييم: 166
    مزاجي: حزينة
    موبايلي: galaxy s3
    آخر نشاط: 23/March/2014
    هذا ماصدره الغرب لنا..وفتحنا له الباب على مصراعيه..والسؤال..؟؟؟
    أين دور الأسره من هذا..؟؟؟؟؟؟كيف وصل هؤلاء الشباب لهذه الانتماءات المنافيه للدين والعرف والتقاليد ..أين الوالدين..؟؟؟
    شكرا سالي ..موضوع مميزومهم جدا جدا جدا......مروري البسيط

  7. #7
    من المشرفين القدامى
    لؤلؤة البحر
    شكراً على الردرود ومنورين قسم مساحه حرة بمشاركاتكم..
    تحياتي للجميع..

  8. #8
    صديق فعال
    تاريخ التسجيل: August-2011
    الدولة: بابل
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 612 المواضيع: 49
    التقييم: 64
    المهنة: طالبة
    آخر نشاط: 3/December/2012
    هي تبقى مسألة قناعات واذا بس مرحلة المراهقه وتعدي خير على خير بس المشكله اذا استمروا بهذه افكارهم هنا المصيبه
    والسبب الاول لوصول الابناء لهذا الشي هم الاهل واهمالهم لابنائهم بهذه المرحله الصعبه

    وهذه البنيه الي مسويه رجليها سبوره ههههههه صدك اذا كالوا العقل زينه

    موضوع رائع تسلميين سالي

  9. #9
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: July-2010
    الدولة: العراق بلد الانبياء
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,846 المواضيع: 443
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 4
    التقييم: 883
    مزاجي: متفائل
    المهنة: معلم جامعي
    أكلتي المفضلة: الحلويات
    موبايلي: صيني
    آخر نشاط: 31/August/2022
    الاتصال:
    مشكورة اخت سالي على التقرير القيم معقولة اكو شباب عراقي واصل الى هذا المستوى الشاذ الله يستر على شبابنا
    تحياتي وتقييمي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال