الاولى اروع لها من التداخلات لتفاصيل الحياة اليومية الاصيلة التي اندثرت للاسف مع ايتداء المدنية الحاضرة والثانية لمحة من الصبر والتاني في الاعمال التي كانت تمارس سابقا حيث لا تكلنوجيا تكون عونا ومساعدا للمراة
رغم ان اللوحات تحمل معاني عديده الا انك دائماً تختار الانسب ..
اهلاً بيك صديقي العزيز ..