كم أشتاق لداري
مقر راحتي واستقراري
لأبوابه وذكريات طفولتي ... وشوارع مدينتي المليئة بالصغارِ
إلى غرفتي وسريري ...وزهوري في وسط الدارِ
إلى مجهري وكتبي ومجموعة أحجاري
إلى زاوية تأملي وإلى عصفوري الكناري
هل تراه يغرد ...أم أسكته قصف الأشرارِ
أتراه يرفرف بجناحيه أم أتته شظية أوطلقٌ ناري
مشتاقة
إلى الاصدقاءِ
وإلى الرفاقِ
إلى
وإلى
حتى هواء مدينتي بغيره
أحس بالاختناقِ
بقلمي
2014-5-7