النتائج 1 إلى 9 من 9
الموضوع:

انطلاق مهرجان بغداد السينمائي بمشاركة 200 فيلمًا من 32 دولة

الزوار من محركات البحث: 59 المشاهدات : 1166 الردود: 8
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,465 المواضيع: 8,043
    صوتيات: 10 سوالف عراقية: 0
    مقالات المدونة: 27

    انطلاق مهرجان بغداد السينمائي بمشاركة 200 فيلمًا من 32 دولة

    TODAY- 04 October, 2011
    "بغداد ملتقى شاشات العالم" ولكن!!
    انطلاق مهرجان بغداد السينمائي بمشاركة 200 فيلمًا من 32 دولة

    (بغداد ملتقى شاشات العالم) مهرجان سينمائي ينطلق في بغداد

    تحت شعار "بغداد ملتقى شاشات العالم"، انطلقت مساء الاثنين في قاعة المسرح الوطني في بغداد فعاليات مهرجان بغداد السينمائي الدولي الثالث، الذي تنظمه منظمة "سينمائيون عراقيون بلا حدود" برعاية دائرة العلاقات في وزارة الثقافة، وبمشاركة 200 فيلم من 32 دولة، حيث تعرض الأفلام تباعا لمدة أسبوع كامل صباح مساءً.

    كان الحضور لافتًا في مساء الاحتفال، الذي تضمن القاء كلمات، ومن ثم رقصات شعبية قدمتها الفرقة القومية للفنون الشعبية، حيث كادت قاعة المسرح شبه ممتلئة، الا ان هذا الجمهور بدأ بالتسرب الى خارج القاعة مع الدقائق الثلاث الاولى من عرض فيلم الافتتاح، الذي كان جزائريًا للمخرج عبدالكريم بعنوان "رحلة إلى الجزائر".إذ إن الصورة لم تكن واضحة، فضلاً عن ان الفيلم كان حواره باللغة الفرنسية، فيما كانت الترجمة باللغة الانكليزية، وهو ما استغربه معظم الحضور، لاسيما ان البهجة كانت حاضرة في الوقت الذي مرّ قبل عرض الفيلم، حتى ان البعض علق بالقول ان شعار المهرجان بغداد ملتقى شاشة العالم، لكن شاشتها غير واضحة، وهو ما دعا ادارة المهرجان الى الاعتذار عن هذه الأخطاء غير المقصودة لأسباب فنية، من جهة اخرى استغرب آخرون عدم وجود حضور رسمي لافت.
    قال الدكتور طاهر علوان، مدير منظمة "سينمائيون عراقيون بلا حدود" مدير المهرجان: اعدّ هذه الدورة نقطة تحول في تاريخ السينما العراقية فهي الأضخم والأوسع من ناحية عدد الدول والأفلام المشاركة وتنوع برامج المهرجان، ويتميز هذا المهرجان عن سابقيه بكونه يحظى بمشاركة دولية واهتمام دولي واسع، فضلا عن ميزة أخرى، تمثلت في عقد البروتوكولات مع مهرجانات دولية كبيرة ومهمة، منها مهرجان الفيلم القصير في المغرب، ومهرجان دول الخليج ومهرجان تريبكا للسينما المستقلة، والتي يشرف عليها الممثل العالمي الشهير روبرت دينيرو، وهي اتفاقيات معلن عنها في موقع المهرجان، ومواقع هذه المهرجانات، وهذا سيساعد في دفع المهرجان إلى خارطة المهرجانات الدولية.
    وبعد هذه الدورة هناك نية لدى منظمة "سينمائيون عراقيون بلا حدود" بأن يقام المهرجان سنوياً، لذلك أقف وقفة إجلال وتقدير لكل من وضع بصمة في هذا المهرجان وكل من ساندنا وشجعنا، وارجو ان نكون قدمنا شيئًا باسم جمعيتنا المستقلة محدودة الامكانات، جمعية "سينمائيون عراقيون بلا حدود" التي اقامت هذا المهرجان بإمكانات لا تكاد تذكر، وبدعم لا يكاد يذكر وبميزانية ضعيفة جدًا، ولكننا والحمد لله بحضور الجمهور الكبير في حفل الافتتاح نستطيع ان نقول اننا انجزنا شيئا مميزًا.



    واضاف: ستعرض الأفلام المشاركة وللمرة الأولى حسب مقاييس الاحتراف ومستويات عالية من النسخ الأصلية. أما بالنسبة إلى أعضاء اللجنة التحكيمية فهم من دول أجنبية وعربية، فضلا عن العراق وإيران، المهرجان بإمكاناته البسيطة، كانت تحضيراته واسعة جداً وتنظيمه عاليًا ومشاركة الأفلام به واسعة جداً ومشرفة.
    وقال الدكتور عمار العرادي مدير المهرجان أيضًا: انه منظر يسر النفس، هذا الحضور الجميل، انا اعتقد ان مهرجان بغداد السينمائي في دورتيه السابقتين عامي 2005 و2007 عندما كان بمستوى (البينالي السينمائي) كل سنتين، وكانت بغداد غارقة بالظلام والدماء، اقمنا هذه التجربة واستطاع المهرجان ان يشيع ثقافة المهرجانات، اتمنى من هذه الدورة ان تشيع ثقافة حضور المهرجانات لدى الجمهور العراقي، ليس السينمائي فحسب، انا اعتقد ان هذه التجربة تثير جدلاً، سواء في الصحافة او لدى المعنيين بالسينما: ايهما افضل: اقامة مهرجان سينمائي او انتاج سينمائي.أنا في اعتقادي لم تبق دولة في العالم لم تحتف بمهرجانها السينمائي، ودولة غنية مثل العراق من الأولى أن يكون لها مهرجان يمثل عاصمتها لأن الصورة الدرامية الآن اصبحت لها الآن اهمية بالغة الخطورة في الثقافة، فالانتاج شيء والمهرجانات شيء اخر، كلاهما يكمل الاخر، ان لم نستطع الان كحكومات ان ننهض بالسينما كإنتاج للأسباب المعروفة، فلا يمكن ان نعطل الجانب الاخر لأن المهرجانات ضرورة مهمة للانتاج.
    فيما قال المغربي عبد العزيز بن غالي، رئيس وفد المغرب ومدير مهرجان الفلم القصير: هذا الوجود يزيدني مفخرة وتجربة لانني اعتبر المهرجان ملتقى تلقيح الحضارات وملتقى التواصل والتبادل الثقافي، وحضوري كان بصفتي مدير مهرجان للعالم العربي للفيلم القصير بآزرو وافران المغربيتين، وهو حضور ينبني على اتفاقية الشراكة والتعاون التي ابرمناها في السنة الماضية مع مهرجان بغداد بشخص طاهر علوان، هذه الاتفاقية مبنية على التعاون والتبادل الثقافي، سواء بالمنتوجات العراقية في مجال السمعي البصري، وكذلك بالنسبة إلى المغرب.واضاف: اهمية المهرجان يتمثل في ان العراق، رغم الظروف العسيرة، الا ان ذاكرته تبقى حية، ويسجل لها تاريخ له وقع ثقافي وحضاري معروفة به في العالم، ومبنية على اكتشاف جماليات الصورة بعمق المعنى، وانا اعتقد ان هذا المهرجان ملتقى لفتح الحوار والنقاش مع مختلف الشرائح المتواجدة، وكذلك ما هو الا فرصة للتعريف بالمنتوج المغربي السينمائي.
    الدكتور صباح الموسوي رئيس قسم الفنون السمعية والمرئية في كلية الفنون الجميلة قال: علينا اولاً ان نشكر القائمين على هذه التظاهرة التي تشكل دافعًا لتخريج واقع المشهد الثقافي العراقي، وهذه التظاهرة لما تحتويه من افلام تكاد تكون للمرة الأولى باشتراك الفيلم العربي والعالمي بهذا الكمّ وهذا الزخم، ونتمنى لهذه التظاهرة النجاح، وان لا تكون تظاهرات مناسبة، بل ان تتواصل بشكل تقليدي، ونتمنى من المؤسسات الثقافية ومن اصحاب القرار ان يولوا اهتمامهم بالثقافة العراقية بشكل جدي، لاننا سابقا كنا نتكأ على الوضع الامني وظروف البلد التي شهدها، ولكن الآن الوضع الأمني تحسن، وعلينا ان نحرك الحياة من جديد، وان نعيد للثقافة العراقية مكانتها، ليس في مجال السينما والمسرح، وانما في مجال الفنون التشكيلية والادب، لأنه لايمكن ان تكون هناك حياة في بغداد من دون ثقافة، لأن بغداد هي رمز للثقافة.
    واضاف: ما لفت الانتباه هو غياب السياسيين، وإن حضر بعضهم، وهم ليس من اصحاب القرار، وكنا نتمنى ان يحضر اصحاب القرار، ليشهدوا هذا الجمهور وهذا الكم الهائل من الشباب من السينمائيين ومحبي السينما، الذي حضر جزء منهم، نتمنى ان لا تقتصر هذه المهرجانات على بغداد كالسابق، وان لا تكون الثقافة فقط داخل المركز، والمفروض ان يكون هناك اشعاع على الاطراف.وتابع: عندي ملاحظات حول الافتتاح، انه لم يكن بمستوى وحجم التظاهرة نتيجة بعض القصور كما يبدو، فقد كانت شاشة العرض غير مهيئة بشكل جيد، وجهاز العرض كان عن طريق الحاسوب، وحتى عدسته كانت وسخة، ثم ان اهل المهرجان افتتحوه بفيلم يتحدث بالفرنسية، ومترجم الى الانكليزية، في الوقت الذي كان فيه الجمهور عراقيًا، وهناك مهرجانات تشترط ان تكون الافلام باللغة المحلية، فالجمهور الجالس إن لم يفهم ما الجدوى من بقائه، نتمنى ان يتم تجاوز هذه الاخطاء ليستمتع الجمهور بالافلام المشاركة.\جميل النفس: نحن في بغداد نحتاج هكذا مهرجانات ثقافية اخرى، وهذا المهرجان هو متمم للمهرجانات التي تقام لمجالات ابداعية اخرى، وبعد مدة طويلة من الغياب العراق يحتاجه، ومشكورة منطمة "سينمائيون عراقيون بلا حدود" ان تقيم المهرجان للمرة الثالثة على الرغم من امكاناتها المحدودة جدا، وعانت كثيرا لكي يظهر هذا المهرجان الى النور، وانا اعتقد ان على الدولة ان تلتفت الى هكذا مهرجانات، لانها ربما تقصر المسافات بينها وبين الدول الاخرى، بعد ما اشيع عن العراق انه لا يعرف غير القتل والارهاب.



    واضاف: السينما معنية بالانسان، واعتقد ان على السياسي ان يلتفت الى هكذا مهرجانات، وخاصة السينمائية، لان غاية السينما هي الانسان، ومثلما يدعي السياسيون ان غايتهم هو الانسان، اذن هنالك هدف سامي واحد ما بين الاثنين، واذن.. لماذا غاب السياسيون عن هذا المهرجان، وهذه قضية مهمة جدا، وانا اعتقد ان الموضوع الفني لا يقل اهمية عن الموضوع السياسي، وبالتأكيد إن خرج السياسي من معطف الثقافي، فلماذا يقاطع السياسيون هذه المهرجانات، ونحن نكرر للمرة الالف: العراق يحتاج السينما، وعلى السياسيين تقديم الدعم المعنوي ما دامهم غير قادرين على انتاج فيلم، وانا من خلالكم احيي منظمي المهرجان وداعميه وكذلك الجمهور الذي حضر.
    الشاعر رعد مشتت قال: اعتقد ان ما شاهدته في القاعة هي اهانة للسينما، السينما لغة ضوء في الاساس، وعندما تاتي وتدخل في ظلام وتطلع في ظلام فهذه اهانة للسينما، اهانة للأداة نفسها، ان لم تكن لديهم امكانية عرض حقيقية فلماذا تجلس الناس في الظلام ولا ترى شيئا، هذه عملية تنظيمية والمفروض انها اول شيء يتم الانتباه اليه، عليهم ان ينتبهوا اولاً الى نوعية العرض، لو انهم وضعوا شاشة صغيرة (بلازما) ويعرضون الفيلم بشكل صحيح لكان الامر صحيحًا، كما كان عليهم الانتباه الى ان فيلم الافتتاح يتكلم باللغة الفرنسية ومترجم الى الانكليزية فيما الجمهور عربي.
    هاشم العيفاري: انا اعتبر المهرجان واحدة من الخطوات التي تسهم في بناء وترسيخ السينما العراقية، ليست بالضرورة ان يكون لدى الدولة انتاج قوي بالافلام حتى ترعى مهرجانات سينمائية، بدليل تجربة الدول الخليجية التي خطوتها السينمائية بسيطة، ولكنها ترعى مهرجانات دولية مهمة، من غير الممكن ان نقول اننا وصلنا الى درجة عالية من التحضيرات الا اننا نقول لابأس، هذه محاولة وتجارب متواضعة نتمنى من خلالها ان تنهض السينما العراقية.
    واضاف: السينما الجزائرية من السينمات الرائدة وما اختيار فيلم "رحلة الى الجزائر" الا لكونه جديرا بالمشاهدة، ولكن للاسف سوء حظ الفيلم ان العرض صار بهذا الشكل، حيث الصورة معتمة والقاعة غير مؤهلة لعرض فيلم طويل، نتمنى في المستقبل ان يتم النظر الى هذه الجزئيات ليكون المهرجان على اتم وجه.يتضمن ثلاث مسابقات رئيسة هي مسابقة الفيلم الروائي الطويل ومسابقة الفيلم الوثائقي ومسابقة الفيلم القصير، اضافة الى الأقسام الأخرى وهي: قسم بانوراما: ويخصص لعرض افلام سينما البلد الضيف، حيث تم اختيار المانيا، لتكون ضيفة شرف لهذه الدورة، وقسم آفاق جديدة: وهو قسم مخصص للتجارب السينمائية الشابة والواعدة للمخرجين العراقيين الشباب، وخاصة الذين تخرجوا حديثا من كليات ومعاهد السينما في العراق.
    وقسم الوان العراق: وهو قسم مخصص للأفلام العراقية للأقليات كالأكراد والتركمان والصابئة والآثوريين وغيرهم، وقسم صورة انسان، وهو قسم مخصص للأفلام التي تتناول قضايا حقوق الأنسان، سواء في داخل العراق او في الوطن العربي والعالم، وقسم عراقيات خلف الكاميرا، وهو قسم خاص لتشجيع السينمائيات العراقيات، لكي يكن جزءا فاعلاً في الحركة السينمائية، ولإثبات انفسهن في تحديهن للعديد من الظروف والمصاعب وحملهن الكاميرا بجرأة وثقة.

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: America
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 4,086 المواضيع: 87
    التقييم: 1196
    مزاجي: قلق
    المهنة: طالبه
    أكلتي المفضلة: السمك
    موبايلي: Iphone
    مقالات المدونة: 25
    شكراااا

  3. #3
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: في قلب الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,181 المواضيع: 2,226
    صوتيات: 125 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 13943
    مزاجي: هادئة دون حذر أو حماسة
    أكلتي المفضلة: طاجين الزيتون
    موبايلي: ذاكرتي الصورية
    آخر نشاط: 5/October/2024
    مقالات المدونة: 4
    شكرا سالي على نقل التفاصيل واتنى تسمحيلي بهذه الاضافة

    (بغداد السينمائي) يحتفي بفيلم (رحلة إلى الجزائر)

    : أعلن السيد: طاهر علوان مدير مهرجان بغداد السينمائي الدولي عن مشاركة فيلم "رحلة إلى الجزائر"، للمخرج الجزائري المقيم بباريس عبد الكريم بهلول في المهرجان، ودخوله حلبة المنافسة في المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الطويلة. ويحمل الفيلم قصة واقعية وإنسانية مؤثرة، إذ تقع الأحداث في إحدى المدن الجزائرية في العام 1962 إبان الاحتلال الفرنسي للجزائر، وعشية رحيل القوات الفرنسية الغازية، حيث يقوم الجيش الفرنسي بقتل أحد أفراد المقاومة ليترك وراءه أرملة وستة أطفال في قرية نائية بالقرب من وهران يعيشون مجموعة من المفارقات والأحداث تكشف عن بسالة تلك المرأة في دفاعها عن بيتها وأسرتها، والحرص على تعليمهم لتلتقي برجالات الثورة، وعلى رأسهم الرئيس الراحل هواري بومدين، الذي كان ضابطا كبيرا يومها، قبل أن يصبح وزيرا للدفاع. مخرج الفيلم الجزائري عبد الكريم بهلول (59 سنة) مقيم بفرنسا، وقد اخرج قبل هذا الفيلم، مجموعة أفلام كـ"شاي بالنعناع" (1984)، "الأخوات هاملت" (1996) و"الشمس المغتالة" (2004). كما حصل فيلمه هذا على الجائزة الفضية لمهرجان قرطاج 2010، فيما فازت بطلة الفيلم الممثلة سامية مزيان بجائزة أحسن ممثلة في مهرجان السينما الفرنكوفونية.


  4. #4
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليديا مشاهدة المشاركة
    شكرا سالي على نقل التفاصيل واتنى تسمحيلي بهذه الاضافة

    (بغداد السينمائي) يحتفي بفيلم (رحلة إلى الجزائر)


    : أعلن السيد: طاهر علوان مدير مهرجان بغداد السينمائي الدولي عن مشاركة فيلم "رحلة إلى الجزائر"، للمخرج الجزائري المقيم بباريس عبد الكريم بهلول في المهرجان، ودخوله حلبة المنافسة في المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الطويلة. ويحمل الفيلم قصة واقعية وإنسانية مؤثرة، إذ تقع الأحداث في إحدى المدن الجزائرية في العام 1962 إبان الاحتلال الفرنسي للجزائر، وعشية رحيل القوات الفرنسية الغازية، حيث يقوم الجيش الفرنسي بقتل أحد أفراد المقاومة ليترك وراءه أرملة وستة أطفال في قرية نائية بالقرب من وهران يعيشون مجموعة من المفارقات والأحداث تكشف عن بسالة تلك المرأة في دفاعها عن بيتها وأسرتها، والحرص على تعليمهم لتلتقي برجالات الثورة، وعلى رأسهم الرئيس الراحل هواري بومدين، الذي كان ضابطا كبيرا يومها، قبل أن يصبح وزيرا للدفاع. مخرج الفيلم الجزائري عبد الكريم بهلول (59 سنة) مقيم بفرنسا، وقد اخرج قبل هذا الفيلم، مجموعة أفلام كـ"شاي بالنعناع" (1984)، "الأخوات هاملت" (1996) و"الشمس المغتالة" (2004). كما حصل فيلمه هذا على الجائزة الفضية لمهرجان قرطاج 2010، فيما فازت بطلة الفيلم الممثلة سامية مزيان بجائزة أحسن ممثلة في مهرجان السينما الفرنكوفونية.


    عزيزتي ليديا.. هذه ليست اضافة عادية بل هو موضوع بحد ذاته واشكرك جدا لتواصلك الجميل.. تقييمي :)

  5. #5
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عين الحياة مشاهدة المشاركة
    شكراااا
    شكرا لك عزيزتي عين الحياة.. ودي :)

  6. #6
    باقية في قلوبنا ما حيينا
    ☜ no LOVE no PAIN ☞
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: Rented house in Mars
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,463 المواضيع: 692
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 9
    التقييم: 559
    مزاجي: Not ur business
    موبايلي: sgh-c270 & HTC HD2
    مقالات المدونة: 5
    شكرا ع الخبر

    لاعدمنا من تميزك

    مودتي

  7. #7
    من أهل الدار
    أبو زنوبه
    تاريخ التسجيل: August-2011
    الدولة: بين الحبايب
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,108 المواضيع: 782
    التقييم: 444
    مزاجي: بوجود زنوبه يخبل
    المهنة: Employee of the company
    أكلتي المفضلة: كل الاكلات العراقيه
    موبايلي: iphone 7 plus
    آخر نشاط: 26/August/2021
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى QuRsAn Al7OoB
    شكرا جزيلا على الخبر

  8. #8
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: October-2011
    الدولة: في دفتر ذكرياتي
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 994 المواضيع: 72
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 43
    مزاجي: حزين
    المهنة: nurse
    أكلتي المفضلة: اكل امي
    موبايلي: NOKIA C6
    آخر نشاط: 8/August/2018
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى حمود سطو
    مقالات المدونة: 2
    شكرا جزيلا

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال