في قارعة الطريق ..
تركت عيناي تنتظران قدومه ..
وقرب جدار منزله ..
وضعت قلبي ليحدثه ..
أما روحي ..
فقد مشت مع روحه منذ رحيله عني ..
أنا الان لا أملك سوى الأنفاس ، و هي أيضا تؤلمني .. فذكرياته معي طبعتها مع الشهيق والزفير ..
بأختصار ...
أنا أنسان يموت ،، و يحيى في شخص آخر!