شهامتك ورجولتك تحددها "أختك" !!
1) * لو استفزعت بك امرأة لاتعرفها لكان وقوفك معها وقضاء حاجتها ونصرتها
قمة الرجولة وضرباً من ضروب النخوة والشهامة
"فكيف لو كانت هذه المرأة "شقيقتك"
2) * المرأة حينما ترى في المنام "يدها" فإنه غالباً ما يُؤول بالأخ ..
لأنه هو العضد وهو الساعد ..
وهو الجزء الذي تستقيم حياتها بعونه ومؤازرته
3) * مهما أظهرت المرأة الاغتناء عن أهلها بزوجها وأولادها
إلا أن الأخ هو الحلقة الأقوى ؛
هو المفزع إن تكدرت أيامها أو تعكر صفو حياتها
4) * الرجل يحاط بنساء ، زوجة، أم، بنت وغيرهن-
إلا أن الرابطة مع أخته مختلفة
مزيج بين الحب والرحمة وكماهي الروح
كيف لا ومخرجهما للحياة واحد
5) * حينما تضيق بأختك الدروب وتعثر بها الخُطى وتهزها الأحزان
فأنت تتعرض لقياس حقيقي
لـ : دينك رجولتك ذوقك شهامتك رزقك بل ومستقبلك
6) * تفقد الأخت والسؤال عنها والتلطف إليها وإمدادها بالمال والنصح والمواساة
هي تذاكر مخفضة لرحلة السعادة الأبدية لا يلقاها إلا ذو حظ عظيم
7) * التهرب من الأخت والضجر من طلباتها ومن أبنائها والتململ من شكواها
مثالب وعيوب لا تليق بالرجولة ... فضلاً عن التدين
8) * بعض الأخوات تقول عن شقيقها : أخ
وبعضهن تقول عنه : آآآآخ
9) * تلبية طلبات أختك ثم إتباع ذلك بسيل من عبارات المنّ والأذى والضجر
لايعني هذا أنك كفيتهاالمؤونة
بل هي الآن أشد عوزا إلى من يكمد جراحها منك
10) * من ابتلاء الله لك أن تُثقل عليك أختك بكثرة حاجاتها أو صخب أولادها
امتحان عسير، عاقبته ستجدها
في ميزانك وقلبك وأولادك وجيبك