أينَ كُنْت ... أين أنت
فَقَدْأاشتَقتُكَ .. وأشَتْقتُ أليكْ
فَقَدْ أفْرَغْتَ كُلَ ذْاكَ ألهَوى بَينَ أنفاسي
وتركتني أتقلب على نار وجدي ..؟؟
ورحلت دون همس .. دون وداع
لم القسوة معي انا بالذات
وأنت تعلم انك كياني وكل ازماني
أينَ كُنْت ... أين أنت
فَقَدْأاشتَقتُكَ .. وأشَتْقتُ أليكْ
فَقَدْ أفْرَغْتَ كُلَ ذْاكَ ألهَوى بَينَ أنفاسي
وتركتني أتقلب على نار وجدي ..؟؟
ورحلت دون همس .. دون وداع
لم القسوة معي انا بالذات
وأنت تعلم انك كياني وكل ازماني
لا تكفيني كل اوجاعك .. كل دعاباتك
فقد اشتقت ان ارتمي بين احضانك
ان اغفو بين اناملك وانت تلمسني
بهاتمررها وتسحب من مواضع الألم اوجاعها
فدعني اغفو برهة وانا بين يديك
فقد اتعبني شوقي اليك كثيرا"
هكذا تكون هفواتنا
حين نعشق بقلوب بيضاء نقية
سأمتحن صبري معك .. واهواك
وادنو من محرابك وانحر كل اشيائك
الغامضة .. المتورمة
وامحو كل خزعبلاتك الواهية
فانا احبك حد النخاع
حد الوله والوجد والهيام
لا تكتفي بكل اشيائي
ومزق جسدي اوردتي .. وأهوائي
فكل سجالاتك المتعفنة انتهت
واختفت خلف اوثانك القديمة
وعد بقلبك الذي هويته يوما"
ذاك القلب المحب النقي
ستجدني .. انتظرك
خلف الستار
وحدي وكلي وكياني
اكلم نفسي
أراقص روحي
اسمع دقات قلبي
وكيف يسيل الدم في عروقي
خلف الستار
أكون وحيدا
لا أُريدكَ كَالظّل
فَالظّلُ يَتلاشَى عِندَ المَغيب
بَل أُريدكَ كَالأَنفاسِ لا تُغادرُ إِلاّ بصحَبةِ الرّوح
لم أكن يوماً قديسة أو راهبة في دير
أنا فقط أُنثى أحبتك بالفطره
نثرت حروف عشقي على ضفاف الورق
بعثرتها في دروبك
على أمل ازدهار جنوني في فكر قلبك
مابال يدي قصيرة الوصول إليه ؟
والنسيان في متناول الجميع ، كما يقولون! .
مابالي لا أنسى ؟
أو بالأصح !!
مابالي لا أمل سؤالي هذا ؟
مابالي لا أنسى ؟
أدفع نصف العمر ، وكل أعمار فرحي ثمن أن أجد إجابة .. لا أن أنسى ، أن أجد إجابة فقط !.
ترى .. ؟!
هل سألتقي بك قبل ان اكون جثة هامده تحت التراب ؟
تباً لاشواق متربصة لي من كل جانب
ولأرق دائم لي بالمرصاد
هل تودّ معرفة حجم حاجتي إليك ؟
جرب أن تُبقي رأسك في مغطس الماء أثناء استحمامك
ثم قيس حجم احتياجك أنت للأكسجين في تلك اللحظة