بدأ في العاصمة البريطانية لندن عرض الأعمال الفائزة في مسابقة سوني العالمية للتصوير 2014. حازت المصورة الأمريكية سارة نعومي - صاحبة هذه الصورة - على جائزة "ايريس الذهبية" لمصور العام.
وتسلط صور نعومي الضوء على كيفية تطور نمط العنف المنزلي وتأثيره على من يرتكبه، والضحايا، وعائلاتهم.
صورة لكولومبي، يرتدي زي امرأة، حائز على لقب مسابقة للمثليين جنسيا في عام 2012. الصورة بعدسة فيفيانا بيريت في سلسلتها "الرقص كإمرأة"، الفائزة في فئة الفن والثقافة.
فاز المصور لودوفيك مايلارد في فئة التصوير المعماري عن سلسلة صوره لأماكن مخفية كما يراها من على طريق "بوليفارد بريفيريك" في باريس بعد 40 عاما من إنشائه.
فاز البرازيلي ريكاردو تيليز في فئة السفر عن سلسلته "طرقات الحبوب". تنقل كافة الحبوب تقريبا على شاحنات تسافر ألفي كيلومتر من المزارع بوسط غرب البلاد وحتى موانئ التصدير في الجنوب.
تصدر سبنسر مرفي فئة الحملات عن سلسلة صور شخصية تظهر المتبارين في سباقات الخيول بعد مشاركتهم في المنافسات.
فاز الأمريكي توماس بروميت في فئة الصور الخيالية عن مجموعته "إسقاطات ضوئية".
صورة بعدسة غاي مارتن تظهر أشخاصا يرتدون أقنعة واقية من الغاز المسيل للدموع في متنزه غيزي في اسطنبول أثناء مظاهرة احتجاج على إنشاء مركز تجاري على مساحة خضراء.
وفاز روي غرينبيرغ في فئة الطبيعة عن صوره لـ "رحلته عبر الأرض الإسرائيلية، واكتشافه للعلاقة بين الطبيعة والعالم الذي صنعه الإنسان".
مشروع ميريام ميلوني "خلف الغياب" يوثق لجمهورية مولدوفا، إحدى أفقر الدول في شرق أوروبا، ويركز على الأطفال الذين يكبرون بدون آبائهم نظرا للهجرة الاقتصادية. فاز المشروع في فئة أنماط الحياة.
سلسلة صور "الحياة القصيرة السعيدة لأسد السيرينغيتي" بعدسة مايكل نيكولاس كانت الفائزة في فئة الحياة البرية. عاش نيكولاس 12 شهرا مع هذه الأسود بهدف التوعية بمعاناتها.
صورة للطفلة ايمي (5 سنوات) التي تعيش في الدنمارك مع والديها. ايمي كانت محور سلسلة صور ماريو ويزيل الذي فاز في فئة الناس.
كلب مبلل ضمن سلسلة صور التقطت لكلاب أثناء استحمامها للمصورة الفرنسية سوفي غيماند الحائزة على جائزة في فئة الصور الشخصية.
فازت سلسلة "معركة قديمة" بعدسة سالفاتوري دي غريغوريو في فئة الرياضة. وتوثق السلسلة مصارعة "كوشتي" التقليدية التي تتم ممارستها على الطين الأحمر في الهند وباكستان وإيرا
أما جائزة فئة الحياة الساكنة فحصلت عليها البريطانية أماندا هارمان عن سلسلة من الصور التقطتها في منزل ريفي.