” قبل زوالهم ” هو عنوان لمجموعة أعمال تصويرية فنية للمصور البريطانى جيمى نيلسون ” Jimmy Nelson ” يستعرض فيها مجموعة صور للقبائل البدائية التى ما زالت موجودة حتى هذة اللحظة بعيداً عن الحضارة التى نعيش فيها الأن
هذة الصورة لقبائل الكازاخ غربي منغوليا. في موسم الصيد الشتوي، تظهر إحدى الصور التقليدية الصياد على متن الحصان، مرتديا قبعة كبيرة من الفرو وبرفقتهم نسر ذهبي ضخم.
هذة الصورة لقبائل تسكن فى جزيرة بابوا غينيا الجديدة الجزء الشرقي من ثاني أكبر جزيرة في العالم , للأسف تحتوى هذة الجزيرة على مجموعة من البراكين , و أيضاً تحدث بها الكثير من الزلازل و من مشاكل المد و الجزر , لذلك قبائل هذة الجزيرة تواجة الموت كل يوم ! , فى نفس هذة الدولة تعيش العديد من القبائل، مثل كالهالي وأسارو وكالام التي جاءت ضمن أعمال نيلسون، منعزلة عن العالم وعن باقي القبائل في المناطق الجبلية.
تقع مملكة لوو في الهيمالايا – المعروفة حاليا باسم موستانغ العليا – في منطقة نائية في نيبال معزولة بدرجة كبيرة عن العالم الخارجي. وتعد إحدى المناطق القليلة التي حافظت فيها الثقافة التبتية على ملامحها. فحتى عام 1992، كان لا يسمح للسياح بزيارتها.
تعيش قبيلة تشوكوتكا في أقصى شمال شرقي روسيا، بمنطقة نائية متاخمة للقطب الشمالي. ويقيم هناك 68 ألف شخص، يواجهون شتاء قاسيا، حيث تصل درجات الحرارة إلى 40 درجة تحت الصفر.
جماعة الغاوتشو في الأرجنتين هي نظير رعاة البقر في الولايات المتحدة. فهم يجوبون المراعي، ويرعون الماشية ولا ينتمون لجهة بعينها.
منذ أكثر من ألف عام، تعيش جماعة النينتس في شبه جزيرة يامال بالجزء الروسي من القطب الشمالي. وتقوم الجماعة على رعاية حيوانات الرنة (وهي نوع من الايائل). وتبدو الجماعة أحيانا بعيدة عن حضارة القرن الحادي والعشرين. لكن كثيرا منهم يملكون هواتف محمولة وكاسحات الجليد ومولدات. ويعارض الرعاة تطوير منطقتهم الذي يضر بمراعي حيوانات الرنة.