زاد الانتظار حتى ملني صبري
وهربت الحروف رغم وجود الغوافي
والدندتة اصبحت وهماً يحيط بي
بين كل سطراً وسطرا ارى
بحراُ من السراب يلفني
ونضرةُ تحمل قي طياتها اهً
على ثغرها رتسمت بسمة وهماً
وقد جنيت من زرعك سهاماً قاتلةً
فلكِ ياسيدتي كتبت الكثير ولكن
ليس هنالك قلباً ابث له شوقي
الســــــ صباح ــــــــــــــــراي