المناسبات الدينية الشهرية - رجـب |
|
بعض أعمال شهر رجب المبارك |
1) 1 رجب ولادة الإمام محمد الباقر (ع) |
2) 2 رجب ولادة الإمام علي الهادي (ع) |
3) 3 رجب وفاة الإمام علي الهادي (ع) |
4) 10 رجب ولادة الإمام محمد الجواد (ع) |
5) 13 رجب ولادة أمير المؤمنين (ع) |
أعمال اليوم الخامس عشر من شهر رجب المبارك |
6) 15 رجب وفاة الحوراء زينب (ع) |
7) 25 رجب شهادة الإمام موسى الكاظم (ع) |
8) ليلة 27 رجب إسراء ومعراج النبي الأكرم (ص) |
9) يوم 27 رجب المبعث النبوي الشريف |
10) سيرة أئمة أهل البيت سلام الله عليهم |
11) سيرة النبي الأكرم محمد بن عبدالله (ص) |
|
|
|
بعض أعمال اليوم الأول من شهر رجب المبارك |
وهو يوم شريف وفيه بعض الأعمال المباركة: الأول:الصيام، وقد روى أنّ نوحاً عليه السلام كان قد ركب سفينته في هذا اليوم فأمر من معه أن يصوموه .ومن صام هذا اليوم تباعدت عنه النار مسير سنة.
الثاني:الغسل.
الثالث :زيارة الحسين عليه السلام .روى الشيخ عن بشير الدهّان عن الصادق عليه السلام قال:من زار الحسين بن علي عليهما السلام أول يوم من رجب غفر الله له البتة.
الرابع :أن يدعو بالدعاء الطويل المروي في كتاب الإقبال.
الخامس :أن يبتدي صلاة سلمان قده، وهي ثلاثون ركعة يصلّي منها في هذا اليوم عشر ركعات يسلّم بعد كل ركعتين، ويقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب مرة وقل هو الله أحد ثلاث مرات، وقل يا أيها الكافرون ثلاث مرات، فاذا سلم رفع يديه وقال :لا إِلهَ إِلاّ الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكَ وَلَهُ الحَمْدُ يُحْيي وَيُمِيتُ وَهُوَ حَيُّ لا يَمُوتُ، بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ .
ثم يقول:اللّهُمَّ لا مانِعَ لِما أَعْطَيْتَ وَلا مُعْطِيَ لِما مَنَعْتَ وَلا يَنْفَعُ ذا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ، ثم يمسح بها وجهه ويصلي عشراً بهذه الصفة في يوم النصف من رجب ولكن يقول بعد عَلى كُلِّ شَيء قَدِيرٌ :إِلها وَاحِداً أَحَداً فَرْداً صَمَداً لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً وَلا وَلَداً .
ويصلي مثلها في آخر أيام الشهر ويقول بعد عَلى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ :وَصَلَّى الله عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرِينَ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّة َإِلاّ بِالله العَلِيِّ العَظِيمِ، ثم يمسح وجهه بيده ويسأل حاجته.
وهذه صلاة ذات فوائد جمة لا ينبغي التغاضي عنها ولسلمان رض أيضاً صلاة اخرى في هذا اليوم :وهي عشر ركعات يقرأ في كل ركعة الفاتحة مرة والتوحيد ثلاث مرات، وهي صلاة ذات فضل، عظيم فإنها توجب غفران الذنوب والوقاية من فتنة القبر ومن عذاب يوم القيامة ويصرف عَمَّن صلاها الجذام والبرص وذات الجنب. |
|
|
|
|
|
1 رجب ولادة الإمام محمد الباقر (ع) |
|
|
|
|
|
|
|
|
13 رجب ولادة أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب (ع) |
(إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ)
|
يطيب لنا مباركة جميع الأخوة المؤمنين بمناسبة ذكرى ميلاد |
|
|
الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) |
|
|
|
داعين الباري سبحانه أن يعيد هذه الذكرى العطرة على الأمة الإسلامية جمعاء بالعز واليمن والبركة.
|
الأخوة الأعزاء.. |
لكي نستلهم من شخصية وسيرة صاحب الذكرى نشير إلى جوانب منها.. |
1- الإيمان والعقيدة الراسخة، حتى بلغ القمة في ذلك، كما ينبئ عنه قوله المأثور: ((والله لو كشف ليّ الغطاء ما أزددت يقيناً)). |
2- العبودية والفناء المطلق في ذات الله تعالى، فكانت سيرته تطبيقاً حياً للفناء في المعبود، حتى انصهرت وذابت طبيعته البشرية، فكان همه الوحيد تحمّل مسؤوليته بالنحو الأكمل، ولذلك تنوّعت مواقفه خلال مسيرة حياته المضنية بما ينسجم مع ما تمليه المسؤولية بحسب كل مرحلة تمر به(عليه السلام). |
فمن بطولات جهادية متتالية.. إلى صمت وصبر واعتزال قرابة ربع قرن، وانتهاء بتصميم راسخ على تطبيق العدالة الإلهية بكل ثقلها عندما آبت إليه الأمة، حيث قدّم النموذج الأمثل للحاكم الإسلامي الحريص على العدالة وإنصاف الرعية وتطبيق التعاليم الإسلامية. |
3- طاعته المطلقة للرسول(صلى الله عليه وآله)، فرغم مواهبه ومميّزاته الشخصية التي انبهرت بها الأجيال المتعاقبة، إلاّ أنه كان التابع المطيع لقائده، حيث لم يعهد منه(عليه السلام) أي اعتراض أو تلكؤ في تطبيق إرشادات الرسول(صلى الله عليه وآله) وأوامره، ويمكننا القول أنه رائد تلك المدرسة التي ينتمي إليها العديد من الصحابة، مثل المقداد وسلمان وابي ذر وعمار، الذين كانوا السباقين إلى طاعة الرسول(صلى الله عليه وآله) والخضوع له، في مقابل العصبة التي كانت تعترض أحياناً، وتجتهد اخرى.. في مقابل النص. |
4- شخصيّته الشمولية المتميزة، حيث كان (عليه السلام) بالإضافة لسموّ الصفاء الروحي الذي يتميّز به قمة في الفضائل الأخلاقية، وآية في الإبداعات العلمية المتنوّعة فكان ـ بحق ـ معجزة الإسلام الناطقة. |
5- الزهد في الدنيا وزبرجها، فكانت مواقفه تطبيقاً لخطابه للدنيا: ((إليكِ عني يا دنيا.. فحبلك على غاربك، قد انسللت من مخالبك، وأفلتّ من حبائلك، واجتنبت الذهاب في مداحظك، أين القرون الذين غررتهم بمداعبك! أين الأمم الذين فتنتهم بزخارفك، هاهم رهائن القبور، ومضامين اللحود…))(نهج البلاغة). |
وقد عرف(عليه السلام) عجز الأمة عن مجاراته في زهده، فوجّههم لما هو أدنى من ذلك قائلاً: ((أما إنكم لا تقدرون على ذلك ولكن أعينوني بورع وإجتهاد وعفّة وسداد..)) (نهج البلاغة). |
6- رأفته واهتمامه البالغ بمصالح المسلمين، وحرصه على ما يصلحهم، ويكفي شاهداً على ذلك مراجعة ما حُفظ لنا من وصاياه ومواعظه للمسلمين، لنجدها طافحةً بحنوه وحرصه عليهم، حتى ورد عنه (عليه السلام) قوله: ((أيها الناس إني قد بثثت لكم المواعظ التي وعظ بها الأنبياء أممهم، وأديت لكم ما أدت الأوصياء إلى من بعدهم)) (نهج البلاغة). |
7- وختاماً:يجدر بالأمّة التي تنتسب لمثل هذا القائد والقدوة الذي يعتبر تجسيداً لتعاليم الإسلام وثمرة جهود الرسول (صلى الله عليه وآله)، أن تقدي بسيرته وتستنير بإرشاداته في خضّم الفتن والتحديات التي تواجه كيانها وتراثها وأبناءها. |
(وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ) |
|
أسعد الله أيامنا وأيامكم بذكرى ولادة أمير المؤمنين
علي بن أبي طالب عليه السلام وكل عام وأنتم بخير |
|
|
|
|
|
|
|
|
أعمال يوم الخامس عشر من شهر رجب المبارك |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وهو يوم مبارك وفيه أعمال: الأول: الغسل.الثاني: زيارة الحسين (عليه السلام)، فعن ابن أبي نصر أنه قال: سأَلت أبا الحسن الرضا (عليه السلام) في: أي شهر نزور الحسين (عليه السلام)؟ قال : في النصف من رجب والنصف من شعبان.الثالث: صلاة سلمان على نحو ما مرّ في اليوم الأوّل.الرابع: أن يصلّي أربع ركعات، فإذا سلّم بسط يده وقال: [ اللّهُمَّ يامُذِلَّ كُلِّ جَبَّارٍ وَيا مُعِزَّ المُؤْمِنِينَ، أَنْتَ كَهْفِي حِينَ تُعْيِينِي المَذاهِبُ وَأَنْتَ بارِئُ خَلْقِي رَحْمَةً بِي وَقَدْ كُنْتَ عَنْ خَلْقِي غَنِيا وَلَوْلا رَحْمَتُكَ لَكُنْتُ مِنَ الهالِكِينَ، وَأَنْتَ مُؤَيِّدِي بِالنَّصْرِ عَلى أَعْدائِي وَلَوْلا نَصْرُكَ إِيَّايَ لَكُنْتُ مِنَ المَفْضُوحِينَ، يامُرْسِلَ الرَّحْمَةِ مِنْ مَعادِنِها وَمُنْشِيَ البَرَكَةِ مِنْ مَوَاضِعها يامَنْ خَصَّ نَفْسَهُ بِالشّمُوخِ وَالرِّفْعَةِ فَأَوْلِياؤُهُ بِعِزِّهِ يَتَعَزَّزُونَ، وَيامَنْ وَضَعَتْ لَهُ المُلُوكُ نِيرَ المَذَلَّةِ عَلى أَعْناقِهِمْ فَهُمْ مِنْ سَطَواتِهِ خائِفُونَ ؛ أَسْأَلُكَ بِكَيْنُوِنَّيِتَك الَّتِي اشْتَقَقْتَها مِنْ كِبْرِيائِكَ، وَأَسْأَلُكَ بِكِبْرِيائِكَ الَّتِي اشْتَقَقْتَها مِنْ عِزَّتِكَ، وَأَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ الَّتِي اسْتَوَيْتَ بِها عَلى عَرْشِكَ فَخَلَقْتَ بِها جَمِيعَ خَلْقِكَ فَهُمْ لَكَ مُذْعِنُونَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ ].وفي الحديث: ما دعا بهذا الدعاء مكروب إِلاّ نفّس الله كربته.الخامس: دعاء أمّ داود |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
15 رجب وفاة الحوراء السيدة زينب (ع) |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
25 رجب شهادة الإمام موسى الكاظم (ع) |
إعطِفْ على الكَرْخ ِمن بغدادَ وابْـكِ بها |
|
كنــزاً لعـِلـْمِ رسـول الله مخــزونا |
موسى بنَ جعـفـرَ سـّر الله والعَلمَ الذي |
|
يُبـين الـديـنَ مفـروضا ومسـنونـا |
بـاب الحــوائـج عـند الله والسـبب الــــ |
|
ــموصلَ بالله ، غَـوْثَ المُستغيثينا |
الكـاظـــمِ الغـيـظِ عـمَّن كــان مُقـترفــــا |
|
ذنبـا ومَـن عمَّ بالحُسنى الُمسيئينا |
كـم جرَّعتك بنو العـباس مـن غـُصَصٍ |
|
تُذيبُ أحشـاءنا ذِكــراً ، وتـُشْجينا |
|
|
قد أدرك الإمام موسى الكاظم (ع) خطورة الوضع الذي يعيشه، ومراقبة الجهاز الحاكم له، لذلك كانت حياته لوناً واحداً تغمرها الآلام والمصائب، ولكن مع هذا قام بواجبه بنشر تعاليم الإسلام، وتعرض لبعض العقائد الفاسدة وردّ عليها. حبسه هارون الرشيد في البصرة وبغداد، وكان يقول عليه السلام: |
اللهم إنك تعلم أني كنت أسألك أن تفرغني لعبادتك ، وقد فعلت فلك الحمد على ذلك. |
وانقطع إلى عبادة ربه. |
توفي مسموماً في السجن في مثل هذا اليوم سنة 183هـ. |
|
|
|
|
يوم 27 رجب المبعث النبوي الشريف |
لقد انشغل النبي وأمير المؤمنين وخديجة بالصلاة وعبادة الله سنوات عديدة، بينما لم يكن أحد من أهل مكة مؤمناً أو عالماً برسالته صلى الله عليه وآله، حتى نزلت عليه آية الإنذار من قبل الله تعالى: |
بسم الله الرحمن الرحيم |
{ وأنذر عشيرتك الأقربين * واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين * فإن عصوك فقل إني برئ مما تعملون * وتوكل على العزيز الرحيم * الذي يراك حين تقوم * وتقلبك في الساجدين * إنه هو السميع العليم } . |
فدعى رسول الله أقرباءه وعشيرته وأعلن لهم نبوّته كما هو معروف في حديث العشيرة الذي ورد عن طائفة كبيرة من أعلام المحدّثين والمؤرخين المسلمين، إضافة إلى عدد كبير من المستشرقين... |
يوم المبعث النبوي الشريف، هو من الأيام العظيمة الفضل، إذ فيه بدأ نزول الوحي على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وتمت ولادة الإسلام، وبدأ خروج الناس من الظلمات إلى النور... |
وقد لاقى رسول الله (ص) البلاء الكثير بسبب هذه الرسالة حتى قال: " ما أوذي نبيٌ مثـلما أوذيت ". ولكنه مع ذلك استمر في نشر الرسالة والدعوة إلى الإسلام، حتى بَلغـَـتْ كل الناس فدخلوا في دين الله أفواجاً. |
فيوم المبعث النبوي الشريف، هو عيد حياة المسلمين وسبب هدايتهم. |
|
|
|
|
|
|
|
ليلة 27 رجب إسراء ومعراج النبي الأكرم (ص) |
بسم الله الرحمن الرحيم |
{ سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا الكبرى إنه هو السميع البصير} .(الإسراء - 1) |
|
حادثة الإسراء والمعراج وقعت للنبي (ص) بعد المبعث الشريف بسنتين، ولا مجال للتشكيك فيها لورودها صريحة في الآية المباركة في أول سورة الإسراء. وقد انتقل رسول الله (ص) من مكة إلى السماء ثم إلى المسجد الأقصى أو بالعكس حسب اختلاف الروايات. وخير دليل على صحتها أيضاً والغاية منها، هي سورة النجم المباركة من الآية رقم 1 إلى الآية رقم 18. |
وقد كان هذا الإنتقال بجسد النبي وروحه، لا بروحه فقط. فهو إذاً إنتقال جسماني على خيل من الجنة أو شيء يقال له البُرَاقْ سرعته تفوق سرعة البرق، وقد كان السبب لهذه الرحلة ما أشارت إليه الآية ( لنريه من آياتنا الكبرى) أي ليرى عجائب السماوات، ولتلقي بعض التعاليم من الله تعالى، مضافاً إلى ما ورد في بعض الأحاديث من أنها جاءت إبان إضطهاد قريش له (ص). |
|
|
|
|
|
|
|
2 رجب ولادة الإمام علي الهادي (ع) |
هو عاشر أئمة أهل البيت (ع)، ولد في ضواحي المدينة المنورة عام 212هـ. عاصر (ع) سبعاً من خلفاء بني العباس: المأمون والمعتصم والواثق والمتوكل والمنتصر والمستعين والمعتز. قام بنشر التعاليم الإسلامية حتى زمن المتوكل الذي أحضره إلى سامراء مقر حكومته إثر وشاية بعض الأعداء. |
- سعى المتوكل بشتى الطرق والوسائل لإيذاء الإمام وهتك حرمته، حيث أمر رجال شرطته بتفتيش داره (ع). |
- استشهد مسموماً بأمر من المعتز الخليفة العباسي. |
- دفن في سامراء، وقبره إلى جوار قبر إبنه الإمام الحسن العسكري (ع). |
|
|
|
|
|
|
|
|
3 رجب شهادة الإمام علي الهادي (ع) |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
10 رجب ولادة الإمام محمد الجواد (ع) |
|
ولد الإمام محمد بن علي الجواد (ع) في المدينة المنورة يوم العاشر من شهر رجب عام 195هـ، وكان أعلم أهل زمانه وأفضلهم وأسخاهم كفاً وأطيبهم مجلساً وأحسنهم خُـلـُقاً وأفصحهم لساناً، وكان إذا ركب يحمل ذهباً وفضة، فلا يسأله أحد إلا وأعطاه. |
|
- زوّجه المأمون إبنته بعدما امتحنه بمسائل مهمة، وأجاب عن الجميع في قصة مشهورة. |
|
- من كلماته: " المؤمن يحتاج إلى توفيق من الله، وواعظ من نفسه وقبول ممن ينصحه " - " إظهار الشئ قبل أن يستحكم مفسدة له ".. |
|
- توفي (ع) عام 220هـ، ودفن في الكاظمية في العراق.
تحياتي |
|
|
|