صح جوابك اخي احسنتالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الموسوي
وهذا كاان جواب العالم البرت اينشتاين عندما قال ان الله تعالى لم يخلق الشر
ولكن الشر يتواجد عندما تغيب محبة الله تعالى من قلب الانسان
شكرآ الك مره ثانية نورتي
صح جوابك اخي احسنت
وهذا كاان جواب العالم البرت اينشتاين عندما قال ان الله تعالى لم يخلق الشر
ولكن الشر يتواجد عندما تغيب محبة الله تعالى من قلب الانسان
شكرآ الك مره ثانية نورتي
إنا هديناه النجدين إما شاكرا وإما كفورا
لك اني كان جوابي لكن باختصار
سبحانه خلق الخير ولم يخلق الشر والشر هو من ابتداع الانسان
هذا السؤال سامعته بس مااعرف وين
بالتلفزيونهذا السؤال سامعته بس مااعرف وين
اي صحيح تذكرتبالتلفزيون
«و إن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عنداللَّه و ان تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند اللَّه فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثاً. ما اصابك من حسنة فمن اللَّه و ما اصابك من سيئة فمن نفسك.»
فالخيرات كلها مجعولات و المبدأ فيها هو اللَّه تعالى و الشرور التى فى دار الطبيعة المظلمة، هى من تصادمات المادّيات و ضيق العالم الطبيعة و كلّها ترجع إلى عدم وجود او عدم كماله، و الأعلام كلّها مطلقاً غير متعلقة للجعل، بل المضافة فيها من لوازم المجعول و تضايق دار البوار و تصادم المسجونين فى سجن الطبيعة و سلاسل الزمان، فكلّها ترجع إلى الممكن، فما أصابات من حسنة و خير و سعادة و كمال فمن اللَّه، و ما أصابك من سيئة و شرّ و نقص و شقاء فمن نفسك. لكن لمّا كانت النقائص و الشرور اللازمة للوجودات الإمكانية من قبيل الأعلام المضافة و الحدود و الماهيات، كان لها وجود بالعرض، و ما كان كذالك فمن عنداللَّه لكن بالعرض، فالخيرات من اللَّه بالذات، و منسوب إلى الممكنات بالعرض، و الشرور من الممكنات بالذات و منسوب إليه تعالى بالعرض، فحينئذ يصح أن يقال: كل من عنداللَّه، فإنّه لولا الايجاد و الإفاضة و بسط الخيرات لم يكن وجود و لا حدّ و لا طبيعة و لا ضيقها، و لعلّ تغيير الاسلوبو تخلّل لفظة «عند» فى قوله تعالى: «قل كل من عنداللَّه» للإشارة إلى المجعولية بالعرض
الله خلق الشيطان من النار والشيطان هو الي
ويوسس لنا حتى نصنع كول ماهو به شر ومعصية لله
تعالى عز وجل وشكرا
رد مع اقتباس