اليوم
قررتُ بان أكشف الأسرار
وأنأبوح دون عنوان
وبكلِ عنفوان.. !
وأنتَ أيها الجار
أعلمُ أنك منشدةِ التعبِ شعرتَ بدوار
ووقعتَ من خلف الأسوار
كلَ هذا لانك لمتتعلم
كيف تطرقُ بابَ الدار
وأنا لا زلت أحتفظُ بوقفةٍ في وجهالتيار
كانت وِقفةَ تحدٍ لمن أعتبرهم الآن صغار
وسأتركُ رسالةً لمنيفهمها
فقد بات الفرح صرخةً دونَ قرار
وأصبح سهلاً على الفتاةِ ان تنهار