اطالب النخب الجديدة بالابتعاد عن كل ما يقف حائلاً أمام تنعم المواطن العراقي بالسكينة والاطمئنان، فإن العراقيين قد اُرهقت نفسياتهم من العسكرة والحروب والحصار والقمع والمطاردات والزعيق والتصفيق في الماضي القريب، واُرهقت أكثر في حاضرها من الإرهاب الدامي وصراع السياسيين وصخبهم وتقاتلهم على السلطة وسرقاتهم لقوت الشعب، وفشلهم في تأمين أدنى درجات الحياة الطيبة الكريمة، ولذلك لابد شرعاً ووطنياً من العمل على توفير الاستقرار والسلام لشعب يستحق منا ذلك.