اليك
إليك حبيبتي أكتب كلماتي هذه
وأنا احترق...حزنا والما ...
انا أكاد أنهار...
أتوه في عالم من اﻻحزاان...
وأطوق شوقاً للوصول إلى بر اﻷمان...
على شرفة غرفي هذا الصباح جلست انضر الى
الى ذاك البحرالحزين
بامواجه الثائرة ...
جلست انضر اليه وﻻ ابالي بالبرد الذي جمد عروقي ...
لم اشعر اﻻ بدموعي الساخنة تسيل بحرقة على خدي...
دموع الم ومرارة وعذاب و فراق ...
انتضرت اي شيء منك هذا الصباح ...
انتضرتكي طويﻼ ... لعلكي تكفكفي دمعي ...
فﻼ من مجيب ...
نعم حبيبتي لقد كنتي أنتي المنََى َواﻷمان
وأنتي الدفء والحنان ...
انتي الروح التي سكنت روحي...
كم اشتااااااااااااااااااااق اليكي
كم افتقدكي
بحثت عنكي بين الجبال
وفي الوديان واﻻنهار
وانا اشعر انكي قريبة من اعماقي