هنا

[إدريس]

..السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته~..


الـعَـبوهـــــا مَـعِــــــــي ..


لعبة اعجبتني كثيرا
واحببتُ نقلها اليكم


*اللعبة بسيطة لكنها مفيدة جدا لكل من يريد أن يصقل مهارات كتابته وينميها بطريقة سهلة وممتعة في نفس الوقت...

فكرة اللعبة باختصار :

أولاً :سيقوم عضو بكتابة نثراُ قصيراً (كخاطرة) ، أو شِعراً .. يرفقه بصورة تناسبه (الصورة اختيارية)
ثانياً : على العضو الذي بعده أن ينتقد الخاطرة و يبدي رأيه حولها بكل شفافية..
ثالثاً :بعد ذلك يكتب نصاً يبدأ بآخر كلمة كتبها العضو الذي قبله و يرفقها بصورة و هكذا..

( ملاحظة: لستم ملزمون بالتقيد بآخر كلمة لتنطلقو بها .. يكفي أن تختاروا أي جملة أعجبتكم لتنطلقوا بعدها بكتابتكم)

*انا سأبد اولا في اول رد كمثال لكم
*و حبذا لو كان هنالك فرق بين لون النقد ولون الخاطرة ..
*و حبذا أيضاً لو كانت النصوص قصيرة قليل



الرجـاء الألتزام بِـ قوانين منتدى الخواطر والنثر

يتبع

[إدريس]

ماذا أفعل فلموت صار عميقا في قلبي
اجتاح احاسيسي وكبريائي
ولم يبقى سوى جسدي
وانا اصرخ في داخلي
وكأن لا احد يسمعني
يقترب مني مسرعا
وانا اهربُ منهُ خائفاً
يبدأ بمداعبة جسدي
ويقوم بسحب روحي
و ويرميني في قبري
يقتربُ مني !
فأغمض عيني وأسمعُ صوت خطواتة
يقتربُ ببطئ !
أرتعش خوفاً
و دموعي أمسكت برموشي كقضبان سجنِ...
و استمر يلاحقني و يصفعني و يرميني الى قبري
و استمررت ببكائي و أصرخ اليك عني
حتى فتحت عينيَّ و لم أجده
و سألت هل أنا في الجنة أم أنا في النار
فأتاني جواب شاف " انتهت نشرة الأخبار "

[الحب الثاني]

عااشت الاياادي

[إدريس]

عااشت الاياادي

انتة العايش وين النقد ووين الخاطرة او النثر مالتك

[عطور القلب]

فكرة حلوة بس اني ماالي بالشعر

[ليديا]

معقول منذ اكثر من سنة الموضوع؟؟

وين كنت مخبيه

ساحاول ان افهم اكثر واشاركك ان استيقظ مارد الشعر داخلي

[ليديا]

ماذا أفعل فلموت صار عميقا في قلبي
اجتاح احاسيسي وكبريائي
ولم يبقى سوى جسدي
وانا اصرخ في داخلي
وكأن لا احد يسمعني
يقترب مني مسرعا
وانا اهربُ منهُ خائفاً
يبدأ بمداعبة جسدي
ويقوم بسحب روحي
و ويرميني في قبري
يقتربُ مني !
فأغمض عيني وأسمعُ صوت خطواتة
يقتربُ ببطئ !
أرتعش خوفاً
و دموعي أمسكت برموشي كقضبان سجنِ...
و استمر يلاحقني و يصفعني و يرميني الى قبري
و استمررت ببكائي و أصرخ اليك عني
حتى فتحت عينيَّ و لم أجده
و سألت هل أنا في الجنة أم أنا في النار
فأتاني جواب شاف " انتهت نشرة الأخبار "

النقد:

نحاول عبثا ان نتمسك بالأيام مليئة بالحياة

لكننا حيث ولينا وجوهنا نبصر الموت والاكتئاب و هذا كله ما افلحت وصايا الاعلام في زجنا به فبدلا من ان تصنع لنا حياة الاعلام هذه الايام لا يصنع لنا الا الموت والدموع
وارى القصيدة قد كانت بارعة في وصف تشبثنا بالايمان كطوق نجاة وحيد و كيقين عميق وصارخ لما نتساءل في الاخير هل نحن في الجنة ام النار .... نهتم لمصائرنا نعم .. لكن الاعلام لا يهتم بقدر ما يصنع لنا مصيرا ....


القصيدة


انتهت نشرة الأخبارقالها بصوته المبحوح وتمدد بأسى

هل يعقل ان كل ذلك الكم دون كيف لم يشبع ولعه بالاخبار

مرت عقود وهو مسمر أمام كل ما هو نشرة دون اختيار

تبدل العالم من حوله واحتفظ بانحناءته الولهى بكل اصرار

هل تراه اول نشرة سمع فيها بسقوط الحصون والديار ؟؟

فيدفعه الامل ليوم يسمع فيه بعودة صلاح فيعود معه الاستبشار

لعمري الطريق الى الاوطان ابدا لا تمر بنشرة الاخبار



دعائي الا يمر احد الناقدين الا وهو شبعان حتى لا يتضاعف وجعه مما سميته نقدا لكنها العبة ما شجعني هههههههه

[تليد]

فكرة رائعة

احسنت

[إدريس]

معقول منذ اكثر من سنة الموضوع؟؟

وين كنت مخبيه

ساحاول ان افهم اكثر واشاركك ان استيقظ مارد الشعر داخلي

لم أخبئ الموضوع لكن كانت حركة هذا القسم في السابق قليلة في الوقت الذي قمت فيه بنشر الموضوع ..
والأن تذكرته واعدت نشره في الاهداءات ..
يسرني انكِ شاركتي
وسأترك مكاناً ليقوم احد اخر للتعليق على مشاركتك بالنقد ثم التكملة كي يكون هناك اخرون معنا لنكمل الموضوع ان شاء الله
أنرتي ليديا اسعدني مروركِ جداً

[د. حسن سعيد]

حلو ادريس ، اجيك مرة ثانية بإذن الله مصحوباً بقطعة صغيرة .