كثيرا ما نناجي الامل في الاحلام
ونحاول بلع ارياقنا ...ببلسم ينجينا من وجع الواقع
وكثرا ماا نأمل بوجود مرسى بعد خوضنا في كل المتاهات
كلمات كأنها نسائم ليل .............فجر منبثق بالتفاؤل اجدها بين سطورك
تقبل مروري
كثيرا ما نناجي الامل في الاحلام
ونحاول بلع ارياقنا ...ببلسم ينجينا من وجع الواقع
وكثرا ماا نأمل بوجود مرسى بعد خوضنا في كل المتاهات
كلمات كأنها نسائم ليل .............فجر منبثق بالتفاؤل اجدها بين سطورك
تقبل مروري
الأمل كالزهرة التي تبث إلينا حلاوة ريحها وتسحرنا برونق منظرها فارضةً
علينا الانجذاب إليها محاولين بكل جهد الحفاظ عليها ..
فيجب علينا التمسك بالأمل لكي نعيش الغد ونستمر في حياتنا ونحاول
دائماً التغلب على اليأس ..
بالأمل نستطيع وبكل قوة أن نسير قارب حياتنا كيفما نشاء وأينما نريد ..
مبعدينها عن الغرق والموت البطيء ..
فالأمل شمعة تنير الظلام ..
وكتاباً مفتوحاً لمن أراد أن يتعلم ..
شكرا لك سامر كلام جميل
أجمل درس وأرقى
مديرنا العزيزي
سامر
شكرا الك مع
أحلى التحيا وأرقاهااا
تحياتي لقلبك
انواار
عزيزتي بريق .. لا ينتهي وجع الواقع أبدا..
و لكن بالإمكان تناسيه ....فهذا كفيل بمحوه من الوجود و لو في لحظات النسيان فقط .. فهو في رؤوسنا و ليس في مكان أخر
سلمت على المرور .. مع خجلي لتواضع مشاركتي أمام ابداعك
تضاءلت كلماتي أمام جمال ردك
و تسامت حروفي أمام روعة حروفك
و تسابقت تعابيري لتثني على طلتك
و شكرا لك بقدر اعتزازي بك و بمرورك
انها دعوة للغرق في الاحلام
لكن احلام اليقظة اصبحت هي الواقع الذي نعيش فيه
كلمات اكثر من رائعة ..
عاشت ايدك
جميل اخ سامر درس مفيد انشالة اكو امل تحياتي الك
عاشت الايادي سامر
شكراا جزيﻻ لك استاذ سامر