عَفواً ايتُِهَآ الْاوَراق الْمُبعثرَة
أَن أَهْدَيْتكِ الْرَّحِيْل وَغِبتُ عَنْ نَاظِرِيكِ
فَمآ عُدت أَنَا ذالكَ الّرجُلَ الَّذي وُلِدت بـ أَحَضَآن الْصَّفَحَآت
فـ أُعَذِّرونَي فَقَد أَصْبحْت سَطوْريْ تُشآبِة الأنآ
مَنْسيَآ فِي فَضآء أَحْلام وَهْميَة اُوهَمتُ نفًسيّ فيْهاّ ..!!
ولّكنَ شكَرًآ لكُلَ مْن َخذلنًيَ بأسّمَ الحُبَ اَلذيَ تسْاقطَ فيْ عيًنيَ
كـَ تسَاقطَ اوُرَاقْ اّلَشجَر
فيْ ًخرَيفآ مُعتمَ كًـْ عتَمةَ انضًارَيْ ّللحُبَ مُجدًدآ