منذ أيام قليلة، كادت غادة عبد الرازق أن تلقى حتفها لولا تدخّل العناية الإلهية، حيث تعرّضت لحادث سير، ولكنّ سائقها استطاع تفادي الأمر في اللحظات الأخيرة.
وتقول غادة إنها فوجئت بسيارة تسير بسرعة جنونية أمام سيارتها، إلا أن سائقها استطاع تفادي الأمر، موضحة أنها شعرت بأن الموت قريب جدًا، حتى إنها نطقت بالشهادتين وحمدت الله على إنقاذه لها.
وأوضحت غادة أنها تؤمن بالحسد، لأنه ذُكر في القرآن الكريم، ولكنّ حماية الله دائمًا أكبر من أعين الحاسدين الذين لا يتمنّون لها الخير، ويغيظهم النجاح الذي تحققه في أعمالها.
غادة عبد الرازق، تواصل حاليًا تصوير "السيدة الأولى" الذي تقول عنه إنه تغيير تام في الشخصيات التي أدّتها طوال الفترة الماضية، بعيدًا من الفتاة الشعبية أو المرأة الأرستقراطية فإنه دور جديد ومختلف.
وتقول غادة إنها تبحث دائمًا عن الشخصيات المركّبة وغير التقليدية أو النمطية، فما فائدة تقديم دور عادي يمكن لأيّ ممثل أن يقدّمه؟ فهي تفضّل البحث عن شخصية تدعو إلى التساؤل والتفكير
رد مع اقتباس
الك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهد المعموري
