أهم الأحداث والتطورات في سورية لهذا اليوم الجمعة

دام برس

مقتل بريطاني في سورية قريب لمعتقل سابق بغوانتانامو : كشفت صحيفة ذي ارغوس البريطانية اليوم عن مقتل البريطاني عبد الله دقايس وهو ابن شقيق معتقل سابق في غوانتانامو في سورية في ظروف قالت الصحيفة أنها لم تتضح.
وقالت الصحيفة إن والد دقايس الذي يقيم في برايتون جنوب بريطانيا اكد لها مقتل نجله موضحا انه لم يكن على علم بذهاب ابنه إلى سورية بينما أوضحت الشرطة المحلية أنها تلقت في الرابع عشر من الشهر الحالي معلومات تفيد بأن أحد سكان برايتون وعمره 18 عاما قتل مؤخرا في سورية.
وكانت تقارير استخبارية كشفت عن وجود أكثر من 200 إرهابي بريطاني يقاتلون إلى جانب المجموعات الإرهابية في سورية.
كما كشفت عدة تقارير استخبارية غربية عن توافد آلاف الإرهابيين من جنسيات مختلفة تحت مسمى الجهاد إلى سورية للمشاركة في العمليات الإجرامية من ذبح وتقطيع وتعذيب التي تطول السوريين على يد أصحاب الفكر الظلامي التكفيري.
وقالت متحدثة باسم شرطة ساسيكس إن ظروف مقتل دقايس لم تتضح بعد ولم يعرف أيضا التاريخ لكن المحققين يقولون أنه قتل في نيسان بينما قالت متحدثة باسم وزارة الخارجية البريطانية "علمنا بوفاة مواطن بريطاني ونحن نجري تحقيقا حول الحالة" يشار إلى أن عبد الله دقايس هو ابن شقيق عمر دقايس الذي اعتقلته الولايات المتحدة في سجن غوانتانامو بين العامين 2002 و2007 بعد القبض عليه في باكستان بتهم إرهابية.
وكثفت السلطات البريطانية في الاشهر الاخيرة اعتقال اشخاص سافروا إلى سورية للقتال إلى جانب المجموعات الإرهابية المسلحة وتقدر بريطانيا عدد هؤلاء المقاتلين بأكثر من 400 بينهم عشرون قتلوا.
إلى ذلك حذر مسؤولون كبار في سكتلنديارد وأجهزة الاستخبارات من الخطر الذي يشكله هؤلاء البريطانيون الذين عادوا إلى البلاد بعدما اكتسبوا خبرة من مقاتلي القاعدة في حرب العصابات او ممارسة الارهاب.
وشكل موضوع تزايد عدد الغربيين الذين يتوجهون إلى سورية للانضمام إلى المجموعات الإرهابية المسلحة محور اهتمام الدول الغربية خلال الفترة الأخيرة حيث عقدت لهذه الغاية عدة اجتماعات على مستوى عال لمناقشة هذا الموضوع كان آخرها الاجتماع الذى عقد في بولندا موءخرا وشارك فيه وزراء داخلية الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا وايطاليا وبولندا.
وكانت دراسة قامت بها أجهزة الاستخبارات الغربية أكدت أن أكثر من مئة مسلح أوروبي قتلوا في سورية جراء انضمامهم للمجموعات الإرهابية المسلحة فيها منذ عام 2012

شبكات أخبار سوريا المتحدة


ريف دمشق: في محاولة فاشلة للتخفيف عن المسلحين في المليحة نفذ مسلحو ما يسمى جيش الإسلام المتواجدين في منطقة المرج هجوماً فاشلاً على منطقة سكة الحديد في البلالية فتصدى لهم جنود الجيش العربي السوري وتمكنوا من إلحاق خسائر فادحة في صفوفهم.

ريف دمشق: الجيــش العربي الســوري يستهدف تحصينات المسلحين في النشابية ودير العصافير والمرج في الغوطة الشرقية ماأدى لمقتل وجرح عدد منهم

حمص : قوات الجيش تشتبك مع مجموعات مسلحة في أطراف حي الحميدية واستطاعت التوغل والسيطرة على عدد من كتل البناء في الحي منها كنيسة مار ميخائيل والمقبرة القريبة منها .
كما تقدمت قوات الجيش في حي باب هود بعد أن اشتبكت مع ميليشيات مسلحة مما أدى لمقتل 15 مسلحاً على ألقل معطمهم من تنظيم مايسمى جبهة النصرة.
وفي جورة الشياح واصلت قوات الجيش وعناصر الدفاع الوطني التقدم الجزئي في المنطقة وسط معارك عنيفة اسفرت عن سقوط قتلى بين المسلحين ..
وضع حلب الميداني حتى مساء امس :

حاولت عصابات اردوغان منذ بداية الهجوم كسر الحصار الذي يطبقه الجيش على اماكن انتشارهم ... الهجوم كان عنيفا منسقا على جبهات عدة ..
المحور الاول(الراشدين) كان الهدف منه إشغال القوات كما محور حلب القديمة ميسلون .
المحورين الاساسيين كانا الراموسة والجوية لكسر الطوق (الموت القادم من الشرق ) وإطباق الحصار على احياء حلب الامنة .
الوضع الميداني لم يتبدل باستثناء احتلال بعض الكتل غرب جميعة الزهراء ..واحتلال الراموسة ..
اطلق الجيش بعدها وبشكل فوري عملية حرر خلالها الراموسة وفتح خط عسكري على ان يستكمل العملية لفتح الطريق امام عبور المدنيين (موعودين خلال يومين )
الان كل ما يجري من اشتباكات لم يعد يشكل اي خطورة على اي محور (ما عدا سقوط قذائف الحقد )
عسكريا فشلت حملة اردوغان لكسر واحتلال حلب .. والقادم من الايام وفق قادة ميدانيين سيقلب المعادلة ..بهذه اللحظة لا شيء يذكر ما عدا اشتباكات اقل حدة على جبهة الجوية ....


ميثم الأشقر

دير الزور: وحدات من الجيــش والــقوات المســلحة اليوم مع مجموعات ارهابية في قرية المـريـعية بريف ديـرالـزور واوقعت فى صفوفها قتلى ومصابين ودمرت ادوات اجرامها.
ومن بين الارهابيين القتلى:هاني عيسى الحميدي ...و محمد ابراهيم القطمير ...واحمد خالد الرجب ... و محمد اسماعيل الخاير .. وقاسم الحفية ..وسليمان خالد الحمود.




حمص : الجيش العربي السوري يتقدم بحمص القديمة ويسيطر على مجموعة أبنية في وادي السائح ويستعيد كنيسة مار جرجس.


ريف دمشق: مقتل قائد كتيبة عباد الرحمن الإرهابية في معارك المليحة بالغوطة الشرقية .

حلب: مقتل الإرهابي محمد التشقندي نائب القائد العسكري لمعركة الليرمون والزهراء خلال اشتباكات مع الجيش السوري في حلب.



درعا: وحدات من الجيـش السـوري توقع إرهابيين قتلى ومصابين في حي المخيم و قرى وبلدات :اللجاة وسملين وعتمان والمسيفرة والجيزة وتل أحمر غربي وحيران والغابة الوطنية وتسيل وعين العبد وغدير البستان والمعلقة وداعل و على طريق أم العوسج جاسم بريف درعا ودمرت أدوات إجرامهم

درعا: وحدات من الجيش والقوات المسلحة أحبطت محاولتي تسلل لمجموعات إرهابية مسلحة حاولت الاعتداء على بعض النقاط العسكرية في درعا البلد موقعة أفرادها بين قتيل ومصاب.

حلب : إحباط محاولة تسلل مجموعات إرهابية من منطقة براكات الأرمن في حلب باتجاه المناطق الآمنة وإيقاع أفرادها قتلى ومصابين.

حمص: وحدات من الجيش والقوات المسلحة واصلت تقدمها في أحياء حمص القديمة وسيطرت على عدة كتل ومبان في حيي باب هود ووادي السايح وقضت على أعداد من الإرهابيين ودمرت أدوات إجرامهم.

ريف دمشق : الجيش العربي السوري يدمر غرفة عمليات تابعة لـ"النصرة" في المنطقة الواصلة بين جامع "غزوة بدر" ومنطقة طيبة,

حلب مسلحون يقتحمون محطة الزربة في حلب ويقطعون التيار الكهربائي عن المدينة الورشات تعمل على تأمين بديل لحين انتهاء الجهات المختصة من المعالجة .

المسلحون يخوضون معركة «الغوطة الحاسمة» في المليحة

يبدو أنه لم يعد أمام مسلحي الغوطة الشرقية المتحصنين في بلدة المليحة، خيار سوى القتال حتى الموت، وتحديداً عناصر «جيش الإسلام» التابع لزهران علوش، حيث رصدت اتصالات بعد بدء هجوم الجيش تحذر أي مجموعة مسلحة من عواقب الإنسحاب من مواقعها، وتقدم اغراءات عدة للصامدين، مع وعد بوصول تعزيزات إضافية وأسلحة نوعية، نفذ جزء منها بوصول أعداد كبيرة من المقاتلين استطاعوا النفاذ من كمائن الجيش السوري ووحدات الدفاع المتقدمة والمنصوبة بين المليحة وبلدات أخرى في عمق الغوطة الشرقية.



الجيش السوري يصل الى كنيسة أم الزنار في الحمدية بحمص القديمة و يسيطر عليها

تقدم كبير يحرزه الجيش العربي السوري في حمص القديمة, حيث بدأت عملية تطهير مدينة حمص بشكل كامل بعد انهيار كل اشكال التسويات او الاتفاق مع الارهابيين المسيطرين على بعض أحياءها القديمة.
،فالجيش السوري قد تقدم في حي الحميدية و وصل الى كنيسة أم الزنار و فرض سيطرته عليها.
كما حصل تقدم أكثر من ممتاز في باب هود حيث من المتوقع السيطرة الكاملة على الحيين السابقين خلال فترة قصيرة جدا.
اما في جورة الشياح فلا زالت المعارك مستمرة في ظل استسلام بعض المسلحين للجيش السوري و القاء سلاحهم و لكن أعدادهم لم تتجاوز العشرات .


هزّة أرضية» تحت ثكنة هنانو... ولم تسقط!

اهتزت الأرض في حلب التي شهدت ما يشبه حظر التجوال إثر تفجيرات هائلة في أنفاق تقع قرب ثكنة هنانو. الهجوم على الثكنة باء بالفشل. والمسلّحون الذين تكبّدوا خسائر فادحة إثر الهجوم، تمكّن آخرون منهم من اقتحام دار للأيتام قرب فرع المخابرات الجوية