((البطولةُ والفداء)
وگف عباس واغضب وانتخـه وصاح
الزينب ياهو يدنه وانـــــــه موجود
انه راعي العلم حمــــــاي الضعون
انهَ البطرف ايدي الموت معگــــود
وعلي واقسم ببوي وانــــــه عباس
لعلگهه الرؤوس وارجــــــع اردود
اخلي الطف يميل منين مــــــــا ميل
واخلي الموت ايفز وسيفي حاصود
وعلىَ خد الفرات احفر نياشيـــــــن
اذا ينمنع عني ودربه مســـــــــدود
افتحه بچف ابوي الفاتـــــــح الباب
واطبله واذله واترس الجــــــــــود
واوگف وانتفض واصـــــدر الجيش
واذب فوك الشريعه اعيون وزنود
انه حتى من اطيحن فوگ التـــراب
ابد ماعوف زينب گاطع اعهــــــود
اودي الراس كافل ويَ الضعـــــون
لحد ميأدي دوره ويرجــــــع اردود
من گلي علي ماگلي بطــــــــــــران
يعرفني علي گدهه انه وگــــــــدود
وينه الكال زينب تسبى وتـــــــروح
خل يوگف اگبالي ويحچي الي بزود
اذا بيكم زلم خل تحچي ويــــــــــاي
انه الجيش كله وهسه موجــــــــود
************************************************** **********