شعب تحمل و قاتل و استشهد
و هاهو الان يكمل المسيرة
و يحيا و يستشهد
ملتقى الابطال و بلد الاحرار
فكم من ام فقدت ابنها
و كم مناب فقد ولده و سنده
و كم من ولد تيتم و فقد و فقد اباه و امه
و مع كل هذا يقف متحملا لا يعجز و لا ينحني ابدا
الى النصر باذن الله
حقا قليل في حقكم يا اعظم الشعوب
رسالة فخر لأعظم الشعوب في الارض
كم افتخر يا سوريا الحرة و بشبابك الذين فضلوا الاستشهاد على ملذات الحياة