فإن ظلمك الناس … فاعلم أن الله ينصفك
وإن لم يقدرك الناس فأعلم أن هناك من يقدرك
وإن فضل الناس مصالحهم الشخصية .. فاعلم أن هناك من فضلك على كثير من الخلق …
ويحبك ويحب لك الخير .. ولن يظلمك أبداً
ولن يحقر من شأنك أبداً
ولن يستهين بعملك أبداً
ولن يظلمك مثقال ذرة
لن يحقر منك ومن جهدك
ولن يستخف بك سبحانه أبداً …. لأنك مؤمن به سبحانه
وهو يحب لك التكريم والعزة فى الدنيا والآخرة
{ فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لا يُوقِنُونَ }