هنا

[المرقب]

كانت أخت أعز أصدقائي

وكنت أقضي معظم نهاري في بيتهم

كنا نجلس سويّه , نتكلم سويّه , نمزح سويّه

لكني لم أنظر لها يوماً كفتاة ممكن أن أعشقها

كانت أخت صديقي فحسب

ولكن حينما وصلتني منها رساله تقول فيها ان هنالك من يطلب ودها

ويريد خطبتها , ولكنها لم توافق لأنها تحبني !!

كنت أحتاج حينها الآف السنين كي أستوعب الحدث

وكي أعرف كيف سأتصرف

وكيف ان هنالك من تستحق الحب

لكنها لم تنل منه ولو مقدار بسيط جدا

ولكن ...

أليست خيانه أن أدخل بيتاً

فاستحل عرضه

وهل سأدخل هذا البيت مجدداً

وكيف ستكون علاقتي بصديقي

ولماذا أختارتني

وعشرات الأسئله التي لاأعرف كيف أرتبها

فكيف أجيب عليها

وأحل لغزها ...؟

.....................

[ابو علي المياحي]

احسنت ،، لكل منا طاقات وابداعات ان استغلها بشكل صحيح بما يرضي الخالق سيحصل ما يصبو اليه ، تحياتي لك ولسيرتك المبدعه

[دلوعة البنات]

جميل شكراااا

[المرقب]

نورت ابو علي المياحي

[المرقب]

للتذكير بما سبق




كانت أخت أعز أصدقائي

وكنت أقضي معظم نهاري في بيتهم

كنا نجلس سويّه , نتكلم سويّه , نمزح سويّه

لكني لم أنظر لها يوماً كفتاة ممكن أن أعشقها

كانت أخت صديقي فحسب

ولكن حينما وصلتني منها رساله تقول فيها ان هنالك من يطلب ودها

ويريد خطبتها , ولكنها لم توافق لأنها تحبني !!

كنت أحتاج حينها الآف السنين كي أستوعب الحدث

وكي أعرف كيف سأتصرف

وكيف ان هنالك من تستحق الحب

لكنها لم تنل منه ولو مقدار بسيط جدا

ولكن ...

أليست خيانه أن أدخل بيتاً

فاستحل عرضه

وهل سأدخل هذا البيت مجدداً

وكيف ستكون علاقتي بصديقي

ولماذا أختارتني

وعشرات الأسئله التي لاأعرف كيف أرتبها

فكيف أجيب عليها

وأحل لغزها ...؟

[المرقب]

التكمله ..



كان لابد أن أفكر ماذا سأفعل .. ولكن كيف أفكر وأنا مشوش العقل

ليست مفاجأه واحده وحسب .. كنت أمام عدة مفاجآت ..

حبيبه لم أكن أتوقعها ولم تكن على البال ..

هل أنا أحبها ؟؟!!

هل إني لست حبيبها لكنها تستحق أن أحبها ..؟؟!!

وإن قررت أن أحبها .. فهل أستطيع ؟!!

ومنذ متى كان الحب بقرار ؟؟

أيضا إن لتلك البنت خصوصيه أهم ,, وهي أنها أخت الصديق المقرب على قلبي

فهل يصح أن أعشق أخته وأن تكون لي علاقه بها .. فلربما أخسر الاثنان معا ..

فلا الحبيبه ولا الصديق .. كما أني لن يكون بمقدوري التراجع عنها .. ولن يكون لي قرارات خاصه

إنها مسأله معقده كثيرا .. كثيرا

حتى أني لن يكون بمقدوري أن أدخل منزلهم وأتصرف مثلما كنت أتصرف بعفويه ..

آآآآه .. كم هي ثقيله تلك الأفكار على عقلي الغض الصغير

وكم كبير هذا الحب على قلبي ..

لابد أن أقرأ الأمر وأحله قليلا قليلا ..

كي أستطع التوازن ولا أتيه ..

فتابعوا ..

[المرقب]

التكمله ..



كان لابد أن أفكر ماذا سأفعل .. ولكن كيف أفكر وأنا مشوش العقل

ليست مفاجأه واحده وحسب .. كنت أمام عدة مفاجآت ..

حبيبه لم أكن أتوقعها ولم تكن على البال ..

هل أنا أحبها ؟؟!!

هل إني لست حبيبها لكنها تستحق أن أحبها ..؟؟!!

وإن قررت أن أحبها .. فهل أستطيع ؟!!

ومنذ متى كان الحب بقرار ؟؟

أيضا إن لتلك البنت خصوصيه أهم ,, وهي أنها أخت الصديق المقرب على قلبي

فهل يصح أن أعشق أخته وأن تكون لي علاقه بها .. فلربما أخسر الاثنان معا ..

فلا الحبيبه ولا الصديق .. كما أني لن يكون بمقدوري التراجع عنها .. ولن يكون لي قرارات خاصه

إنها مسأله معقده كثيرا .. كثيرا

حتى أني لن يكون بمقدوري أن أدخل منزلهم وأتصرف مثلما كنت أتصرف بعفويه ..

آآآآه .. كم هي ثقيله تلك الأفكار على عقلي الغض الصغير

وكم كبير هذا الحب على قلبي ..

لابد أن أقرأ الأمر وأحله قليلا قليلا ..

كي أستطع التوازن ولا أتيه ..

فتابعوا ..

[المرقب]

..............................




عندما تتحدى حيرتك قدرتك

يصعب عليك ان تتصرف

لكني وجدت الحل



..............................

[المرقب]

للتذكير


فهل يصح أن أعشق أخته وأن تكون لي علاقه بها .. فلربما أخسر الاثنان معا ..

فلا الحبيبه ولا الصديق .. كما أني لن يكون بمقدوري التراجع عنها .. ولن يكون لي قرارات خاصه

إنها مسأله معقده كثيرا .. كثيرا

حتى أني لن يكون بمقدوري أن أدخل منزلهم وأتصرف مثلما كنت أتصرف بعفويه ..

آآآآه .. كم هي ثقيله تلك الأفكار على عقلي الغض الصغير

وكم كبير هذا الحب على قلبي ..

لابد أن أقرأ الأمر وأحله قليلا قليلا ..

كي أستطع التوازن ولا أتيه ..




.........

[المرقب]

صرت اعيد الأمر في بالي ..

وصار لابد أن أفعل مايجعلني فير راحة بال ..

ولا أخطيء ..

ولا أخون

ولا أخسر

كل تلك في حل واحد ..

فياترى كيف اصوغ حل يحتوي كل هذه الأمور ..

وبعد أيام من العزله في المنزل بدون أن أخرج أو ألآقي أحد

وجدتها ... وجدتها

هو حل صعب وفيه أحراج لي ولغيري ..

لكنه يجنبني التردد والخطأ

حل يجعل ثقتي بنفسي اكبر ..

وأكبر بعين نفسي ..

نعم .. لابد أن أفشي الأمر لمن هو أهل لذلك

خالها وهو صديقي

وصديقي ايضا .. والذي كان حينها ملتحق في وحدته العسكريه

يؤدي واجب الخدمه العسكريه

وسأكون حينها أتيت الدار من بابها , وليكن مايكن ..

وبالفعل ...




..


..