أعشق أنوثتكِ يا انثى ....
اعشقكِ وأعشق أقتحامكِ لطرقات قلبي ...
يحلو لي ويستهويني غرقكِ في أحضاني ...
يصاحبني النسيان أثناء أستلقائكِ بين ذراعي ...
أعزفيني لحنا لأستحوذ علي مسامعكِ ...
قبليني وأحضنيني وأنثريني كيفما شأتي ...
دعيني أمارس هوايتي المفضلة ...
في مداعبة خصلات شعركِ ...
وأتفنن في حساب عددهـم ...
شعرة تلوا الأخري في سهرات مسائي ...
انصبي لي فخا على شفتيكِ ...
يسقطني سهوا بينهما ...
أنثريني هنا وهناك على مساحات خدودكِ ...
أكره رائحة العطر عندما تمس شيئا من تفاصيل جسدكِ ..
لأن رائحتكِ أنتِ أزكى وأطيب وأفعم من كل العطور ...
فـبيلسان والورد وزعفران أنتِ سيدتي ...
أشتهي الثانية قبل الدقيقة في ربيع حبكِ ...
لأنبت كشجيرة صغيرة لا يسقيها سوي رحيق شفتيكِ ..
فالحب فيكِ جنة والبعاد عنكِ نارا تكويني