قَلبي يَنهَارُ …
وشفتاي تنطق …. بـ كفى !
هَكذا … أنا وقَلبِي …
مُنذُ … أن اجتمعنا .. بِكِ
والمَوتُ أتمناه …
من كثرةِ الأذى !
.
.
.
فلا هنئتِ … بطيب عيشٍ
ولا نلتِ … السعادة تحت الثرى
لنَقف هنا … ونَرمي ماضينافَلستُ أنا أذكرهُ …ولسنا للحزنُ ذاكرينَلنقف أَنا وأنتِ …وَمِن حولنا الشُموعُتعزِفُ مِن أغانيناونظراتُ عشقٍتدور بيننا وتحتوينافهيا … قُولي للماضي ( وداعاً )وغني بِحبي لآلافِ السنينَوبينَ ذراعيكِ … حاصرينيلأسكُنَ في جنةِ عيناكِوأرتوي مِنكِ الحنينَ
أعترف … لك ياسيدتي
بأني …قد أحببت من النساء أربعاً …وبكِ … كان ختامهافلا شرقيةً … بعدك ستأخذنيولا غربيةً … سأنظر لها..وهكذا … أحببتهن !وبين يديك قصة حياتيفلا … تنظري مابين السطورأو هامش المذكرات … وبعض الفصولفإن فضولك … أراه الآن يجريمستبقاً … صفحات كتابيفمهلاً … ولا تمزقي أوراقي..فإني أحِبُكِ … كثيراًولمن غيركُ … سأناديوالشوق في داخلي … أكنه لها..لمن غيرك … ستهمس شفتايوقبلاتي ستكون لهالمن غيرك … من بين نساء الكونسأحتضنها …لتهدئي … الآنفلا مرسى لسفنيسوى … مرافئك
اذا عاجبك الفراك روح الله وياك