أمّا أنا
فعلى شاطي الأنتظار أطلق أنّتي ,,
مازلت للآن برداء انقطاعي محرما
ويمتعنا المرقب بروووعة كلماته واحاسيسه الراقيه
كما عودنا دائما
قرأتها اكثر من مره و مازلت لم اشبع من القراءه
دام لنا تميزّك و ألقك الدائم
لروحك الحب و السعاده
وكأن حرفك بألف حرف .. ووجودك باحساس اخر
دماء في شرايين الموضوع
لي الزهو ان اراك هنا