الفرح اصبح باهت..
فإما حزن قاتل أو مشاعر ساكنه..
وكم أتمنى أن اجد ذلك الغريب الذي أرمي عليه ترسبات الماضي وألم الحاضر وقلق المستقبل ليصدم بمخزون عملت جاهدة على اخفاءه ومازال ذلك المخزون سبب حزني وأنيني ..ولكن لن أسمح للغريب بالرحيل فلا مكان للثقة في عالمي فموته راحة لي..
لحظة أين الغريب في هذا العالم حتى الغريب اصبح يبحث عن غريب يرمي له مخزون سبب له غصة ومزق قلبه فكلنا نبحث عن غريب ..