قلت :هل تقبلينى زوجًا لكِ
قالت : نعم
قلت و لكنى مشلول ، أعمى ، أبكم
فهل تقبلينى زوجاً ؟
قالت : مزاح سخيف
فأقسمت القسم تلو القسم حتى كادت أن تصدقنى
فسألتني و هي مقتنعة بعض الشيء : و كيف ذلك
قلت : أنا مشلول إذا فكرت بضربك ، و أعمى إذا رأيت غيرك ، أبكم إذا ما تحدث لسانى بما يحزن قلبك ،هل تقبلينى زوجًا