ثم قالت له بصوتٍ يرتجف،
لا تكن خيبتي بعد كل هذا التباهِي الذي تباهيته فيك ، كن إنتصاراتي ولا تكن هزائمي.
- ما زالت تحتويني عادات الطفولة، مازلت أخجل كثيراً عندما أتحدث مع شخص لا أعرفه، و مازلت أتعلق كثيراً في من أحبهم وأخشى فراقهم كثيراً، أكره الإنتظار و أكره أن يوجعني أحدهم بكلامه، أكره أن يرتفع صوت أحدهم عليَّ فتبدأ مشاعري بالتألم، وأغار كثيراً على أي شيء أحبه حد البكاء.