هههههههههههههه
والله عندي كتابات ادبية على لسان البنات كتبتها بالسجن
لعد لو تشوفيها وطبعا ما اريد اكتب قصص الحب القديمة المتعدده لانه عيب
هسه بالمنتدى يكولون شايب وما يستحي يحجي بالحب
وبالنسبة للتقييم ترجعي لو تره
هههههههههههههه
والله عندي كتابات ادبية على لسان البنات كتبتها بالسجن
لعد لو تشوفيها وطبعا ما اريد اكتب قصص الحب القديمة المتعدده لانه عيب
هسه بالمنتدى يكولون شايب وما يستحي يحجي بالحب
وبالنسبة للتقييم ترجعي لو تره
شايب !!!!!! فشر. اي اطرد عيون هاي لو ما شايفتك بالصورة
وام عبدالله اكدت وكلام ام عبدالله فرمان عثماني. اي اشوفها ليش لاهاي تجارب شخصية لانسان مثقف يجيد التعبير عن نفسه وهنيالة اللي يمتلكها
بس انت تشجع ودزلياها. وليش عيب لا سامح الله
لان هواية من الاشياء اللي نفكر او نشعر بيهة بس تنقصنا الادوات اللي
ممكن اترجمها حتى نفهمها بشكل اوضح اي بتحويل مشاعر محسوسة
الى كلمات ملموسة تشعر المقابل بصدقها لتدخل بدون استئذان الى القلب
ليس بالامر السهل. اما التقييم انا متهددتش وخليها ترة
قصه من واقع عراقي
مرير
شكرا مواطني العزيز
تحيتي لقملك الذهبي
السلام عليكم
بقدر ما أصابني الحزن .. بقدر ما استمتعت باسلوبك الشيق في الكتابة .. قليلين من يستطيعون أن يصفوا هذا الكم من المشاعر و الاحداث بهذه الجودة
حمد لله على سلامتك من كل ما مر بك ... الشجاعة في قول كلمة الحق هي صفة نادرة في عهد صدام المقبور .. و لكن أحييك إنك خرجت دون أن تطأطئ الرأس لهؤلاء الأنذال
فقط .. هؤلاء المسوخ لم يصنعهم صدام ... نحن من صنعانهم .. بجبننا .. بضعفنا .. باستسلامنا .. بضيق افقنا و قلة وعينا .... هم مجرد جبناء آخرين ارتضوا لنفسهم الجريمة من أجل السلطة، المادة، إرضاء الحاكم .. و هيهات أن تقوم القائمة لشعب جاهل قليل الوعي، يرضى بالذل و يسلم أمره للمجرمين و الفاسدين و محبي السلطة. .. و حصدنا ما جنيناه بـ 35 عاما من الإذلال و السكوت .. أما الآن . فنذوق عقاباً على ذنب آخر .. هو التفرقة
أضفت روابط الحلقات المتتالية في نهاية كل موضوع ليسهل على من يقرأ أول حلقة أن يزور الحلقات جميعها دون الحاجة إلى البحث .. و جدير أن تثبت الحلقة الأولى في قسم القصص ليصل إليها و يقرأها كل من يريد أن يأخذ العبرة.
ودي و تقيييمي
الاخ الكريم سامر
شكرا جزيلا للاضافات والتثبيت تحياتي لك
الله يكون بعونك ايها العراقي الاصيل ..... اني عشت جزءاً و لو بسيط من ماساتك ... ولكن على لاشى الا لرضاء غرور المسخ وزير الداخلية اخ الصنم المقبور
قرأت القصة حرفا حرفا وتأملتها بجدية وعشت لحظاتها كأني حاضرة فيها
تعاطفت وجدانيا مع التفاصيل واعجبني الاسلوب عاشت الايادي