يبدأ الاهتمام في صحة الطفل من المنزل و في المنزل حيث تتكون عادات الطفل الغذائية وسلوكه وتصرفاته التي تكون له درع حماية ووقاية و مصدر وعي له ولمستقبله, او تكون قنبلة موقتة قد تنفجر و تدمر حياته



وصحته وفقا لاختياراته الغذائية في المرحلة المقبلة والتي سيكون فيها الطفل قادرا من الاعتماد على نفسه عندما يكتسب ثقة عالية بنفسه وعدم الاعتماد على والديه في اختياراته الصحية والغذائية وكل الامور الاخرى التي تجعل منه محط ثقة عائلته به دون أي تخوف لذلك يجب على عائلته ان تبدا باختيار المدرسة المناسبة والصحيحة لطفلها وتوفر له العناية والرعاية الصحية وعدم اهمال الطفل وتركه عرضة للكثير من الامور التي تؤدي الى اصابته بالكثير من الامراض .