احس نفسي مثل الاطرش بالزفة
هاي اني وين والدنيا وين ...... كلمن حاير بهمه
احس نفسي مثل الاطرش بالزفة
هاي اني وين والدنيا وين ...... كلمن حاير بهمه
لم اشأ الدخول الى رأسي كي لا اكون حلقة مفرغة اخرى فما زادت حروفها الرأس الا تكوّراً .. اشتعلت سيكارتي سبحت منها نفساً عميقاً خزنته في رأتي ما استطيع من كتم الانفاس ثم اطلقته دفعة واحدة حتى كاد وجعي ينطلق اثره .. استحضرت طقوسي كاملة لم انتقص شيئاً منها سوى اللعب باشباه الحروف والتكلم بلغة رامزة ... تخليت عنها فليس لي ان ابني لغة رامزة فالامر لا يحتمل رموزاً اخرى .... انطلقت مع حلقة الدخان الكثيف المنطلق من فمي باتجاه حروفها وهالني ما قرأت ... اذ وجدت كلمات هي بعض حدود لخارطة تتماهى بين رأسين لافق مستقيم تارة ليوازي انحناءه تارة اخرى ( ليس للالق ان ينطفأ لحظة عندما تنقاد وجوهنا لما سيتم نيله في النهاية .... الوجه ليس الا مساحة واسعة من التساؤلات .. تنشأ وطناً ... لا علاقة بين تقاسيمه .. يُرغم على التعايش مع بعضه قسراً... مع انها ليست على طرفي نقيض ... وجوهنا لا نمتلكها بارادتنا ولذا فنحن مرغمين الا نزيح عنها غبارها فتظهر وكأنها دخيلة علينا او اننا فشلنا باختيارها .. انها لا تمثلنا لانها غيبوبة جاثمة على رؤوسنا ........... ) ...
هالني ما قرأته ... حروفها لم تلق مني جواباً .. مذهلة هي .. بحيث انني تركت سيكارتي تعبث باصابعي حتى توارت بينها ورجوت للحظة لو اني القي القبض على قلمها واحاكمه على هذا التيه الذي اغرقني فيه دون سابق معرفة او انذار حتى بل قذفني فيه دفعة واحدة لم ينتظرني حتى الملم رأسي الذي بعثره وحيه الاول .........
آعترف خمــطت mb3 بـآلغلــط
اعترف
عندي صدااااااااااااااااااااااا اااااع
وقته غير مناسب ابداً
سلــآإمتـكٍ حبيبتي ^^
....
اعتررف جـآإري خمط بـآإقي ال mb3
أعترف
سيقتلني غياب أحدهم
اعترف اكو فد شياء ماارتاحلهه
كـــل الأشـــياء تمـــضى
كـــل الأشـــياء تنتهــى
ولـــكن كـــيف ننهـــيها بـــأقل قـــدر مـــن الألـــم
كـــيف نخـــتم شـــيئاً جمـــيلا بمقـــدار مـــن الأحـــترام
تـــلك مهـــارة؟؟؟؟ فكيف نتقنها
اعترف مليت من اخبار داعش وين ما اروح
اعترف الحق عالي ولا يعلا عليه
نحن من سيحرر العراق