كوّروا رؤوسنا .... حتى غدت المساحة الفارغة منها لا تكفي لوضع الاصبع في حانة مفرغة ... كم اشتهي انتشاء لاغياً لكل حروف الجر ... حتى يستريح من يفقه انها لو تأوهت لجال الرئيس بكل عنوان من عناوين المواء المناصبي ... ولكان ضرورة قصوى لا توفرها الصناديق المحمولة بنحو مقلوب صوب التوجه بالقطيع الى الصراط ....
نيو صدك راح ( يدقعونها ) علينا اني بلغت معلي بعد
العم نيو ..... ما عاد المكان آمناً ..
العيون تسترق النظر ... والتفكير غالب الوقوف بصمت ...
بعيدا عن التأمل الطويل ...
سيكون صندوقنا المكوّر ... ساذجاً لاربع من الاصابع لتحفل بعض النواجذ ..
سالوذ بالوسادة علها تشفيني من صداع حروف الجر
شعترف بيهن هنّه وحده اثنين هو اكبر خطأ اني حبيتك
اعترف اني أؤمن ان الألم عندما يأخذ مأخذه ويبلغ حده
ولايكون دواء غير ( ياالله) .. حينها يكن معها وبها الشفاء
فقولي يانفس يالله