أهم الأحداث والتطورات في سورية لهذا اليوم الأحد
دام برس
الحسكة :ميليشيات داعش تتكمن من السيطرة على كامل بلدة مركدة بريف الحسكة بعد اشتباكات عنيفة مع مقاتلي الحر والحماية الكردية استمرت طيلة أسبوعين واستخدمت فيها مدفعية ثقيلة
ريف دمشق : القضاء على مجموعة إرهابية مسلحة مع متزعمها محمد المبيض في بلدة عربين وتدمير أوكاراً للأسلحة والذخيرة ومقتل وإصابة نحو 30 إرهابياً في مزارع العالية و الحجارية بمنطقة دوما
ريف دمشق :القضاء على 7 إرهابيين بالقرب من دير الشيروبيم في صيدنايا
ريف دمشق :وحدات من الجيش توقع أعداداً من الارهابيين قتلى ومصابين وتدمر كمية من الأسلحة والعتاد الحربي والذخيرة المتنوعة كانت بحوزتهم فى سلسلة عمليات مركزة في مزارع بلدات المليحة و جسرين ودير العصافير
ريف دمشق : تدمير سيارة مزودة برشاش ثقيل وايقاع عدد من الارهابيين قتلى في مزارع الصرخة جنوب غرب يبرود .. من بينهم ماهر حمدون وبلال خربوش
الرقة:ميليشيات داعش تنادي بمكبرات الصوت على الأهالي لفتح الشبابيك والأبواب لأنها ستقوم بعملية تفجير مقامي الصحابيين أويس القرني وعمار بن ياسر بعد أن أطاحت بالمآذن الأسبوع الماضي
اللاذقية : الجيش العربي السوري يستهدف المسلحين في بلدات التفاحية ـ السودة ـ بيت_عوان ـ زويّك والتي تعتبر مصدر اطلاق القذائف على بلدات شمال اللاذقية
القنيطرة :وحدة من الجيش تحبط محاولة مجموعة ارهابية مسلحة التسلل الى احدى النقاط العسكرية في بلدة الهجة بريف القنيطرة و توقع افرادها بين قتيل ومصاب
اللاذقية :الجيش السوري يواصل استهداف المسلحين في محيط بلدة النبعين وجبل النسر ومحيط النقطة 45 بريف اللاذقية
اللاذقية :وحدات من الجيش تستهدف تجمعات المجموعات الإرهابية في جبل الكوز ومحيط النقطة 45 وكور علي وأطراف جبل النسر بريف اللاذقية الشمالي وتلحق خسائر كبيرة بين صفوفهم في الأسلحة والعتاد والأرواح
البطريرك لحام يدعو إلى الصلاة من أجل عودة الأمن والسلام إلى سورية وحل الأزمة فيها
حمص : وحدة من الجيش احبطت محاولة ارهابيين التسلل من قرية الغاصبية باتجاه قرية الدوير في ريف حمص واوقعت في صفوفهم خسائر مباشرة كما اوقعت افراد مجموعة ارهابية حاولت الاعتداء على عناصر حراسة سد الرستن بين قتيل و مصاب
حمص :وحدات من الجيش استهدفت تجمعات الارهابيين في الدار الكبيرة وفي بيت قسوات فى تلبيسة شرق عنق الهوى وابو حواديت في ريف حمص ما ادى الى إيقاع قتلى ومصابين بين صفوفهم
القنيطرة : وحدات من الجيش توقع أعداداً من الإرهابيين قتلى ومصابين في بلدة الدواية الصغيرة قرب تل الحارة وتحبط محاولة مجموعة إرهابية التسلل إلى إحدى النقاط العسكرية في البلدة وبإتجاه بلدة عين الباشا
حمـاه : وحدة من أبطال الدفاع الوطني تتمكن من إلقاء القبض على أفراد مجموعة مسلحة مؤلفة من 3 إرهابيين أحدهم يحمل الجنسية الشيشانية
ريف دمشق : مصادر أهلية تؤكد إعادة انتشار حواجز الدفاع المحلية داخل بلدة قدسيا واليوم سوف يفتح الطريق أمام كل المدنيين ذهاباً وإياباً.
حماه :وحدة من الأمن العسكري تنفذ كميناً بقافلة لمسلحي داعش في جبل البلعاس و بادية الشام أسفر الكمين عن مقتل 8 من مسلحي داعش وإصابة ستة و القبض على عدد منهم والمسلحين كانوا في طريقهم إلى حلب لإجراء دورة تدريبية تمهيداً لسفرهم للقتال في العراق.
ريف اللاذقية : مقتل الإرهابي السعودي عمر الحسون الملقب أبو يوسف في كـسب
مصدر عسكري : دمـرت وحدة من الجيش السوري سيارة بمن فيها من مـسلحين مع أسلحتهم على طريق افرة - كفير الزيت بوادي بردى .. عرف منهم "أحمد أبو هشام" وهو خبير تفخيخ .
ريف دمشق: الجـيش الـسوري والدفاع الوطني يتصدون لهجوم المسلحين على مبنى بلدية اليرموك وعلى محور شارع الـ 30
الأنصار في الرقة: جيش «داعش» العشائري
أُعلن أمس تشكيل «جيش الأنصار» في الرقة وريفها. وسارع «الجيش» فور إعلانه إلى «مبايعة» تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام. اللافت أن التشكيل الجديد أُنشئ على أساسٍ عشائريٍّ بحت، الأمر الذي يفتح الباب أمام احتمالاتٍ وتساؤلات
صهيب عنجريني
من جديدٍ دارت عجلة تشكيل «الجيوش» المعارضة في سوريا. أُعلن أمس تشكيل «جيش الأنصار» في الرّقة وريفها. وسرعان ما أعلن «مبايعته» لتنظيم «دولة الإسلام في العراق والشام/ داعش». ويحمل التشكيل الوليد طابعاً جديداً، مختلفاً عن كلِّ ما سبقه من تشكيلات؛ إذ يحمل هويةً عشائرية بحتة، وفقاً للمعلومات التي أكّدتها مصادر «الأخبار».
وفي المعلومات، أن «الجيش الجديد شُكِّل من أبناء العشائر العربية في الرقة». وقد توافقت على تشكيله 14 من عشائر المنطقة، هي: «عشيرة المنيف، عشيرة حلاوة، عشيرة داود، عشيرة الجميلة، كامل عشائر قيس، عشيرة الصيالة، عشيرة النعيم، عشائر الفدعان وشمّر وعنزة، عشيرة طي، عشيرة البوضاهر، عشائر العفادلة، عشائر المجادمة، قسم من المشهور، وكامل العشائر في سلوك وتل أبيض». ويرفع التشكيل الجديد شعار «حماية مناطقهم من غزو الـ PKK (حزب العمال الكردستاني)». وقال مصدرٌ واكب مفاوضات التشكيل لـ«الأخبار» إن «العشائر اتفقت على ترك الباب مفتوحاً أمام جميع العشائر التي ترغب في الانضمام، شرط أن يحوز انضمامها موافقة جميع المؤسسين». وأضاف أن «الأولوية في الوقت الراهن لتقوية الجيش، ليصبح سدّاً منيعاً في منطقته. أما التوسع نحو باقي المناطق السوية فهذا هدف لاحقٌ». وربما كان هذا «التكتيك» مرتبطاً بعزم «داعش» على بسط نفوذه على كامل المناطق الشمالية الشرقية في سوريا (الحسكة ودير الزور)، ما يجعلُه في حاجة لأكبر عدد ممكن من المقاتلين. ويضمن تشكيل «جيش الأنصار» أن يتحوّل مسلحو العشائر إلى حاميةٍ للمنطقة، ما يتيح لـ«داعش» نقل المزيد من مقاتليه إلى دير الزور كخطوة أولى، والحكسة لاحقاً، حيث يخوض التنظيم المتطرف معارك عنيفة ضد نظيره المتطرف «جبهة النصرة». ويشكل النفط والغاز سبباً محورياً لتلك المعارك